قال وزير الثقافة الفلسطيني الدكتور عماد حمدان، إن الثقافة في فلسطين ليست رفاهية، ويتعاظم دور الثقافة في ظل الظروف السياسية والحرب المشتعلة في فلسطين الآن، ويتعاظم أيضًا تمسكنا بتراثنا وموروثنا وروايتنا وسرديتنا باعتبارها نوعا من أنواع المقاومة التي يحول الإسرائيليون ومازالوا يحاولون يمحوها علي مدار الزمان.
موضوعات مقترحة
جانب من اللقاء
وكشف وزير الثقافة الفلسطيني أن الوزارة بصدد توثيق الأحداث الجارية في فلسطين بأقلام كتاب وأدباء وشعراء من داخل قطاع غزة، باعتبارها شهادة على المأساة والمعاناة الفلسطينية في مواجهة الروايات المفبركة، فما يكتبوه من حقائق سيتم ترجمته لعشر لغات كنوع أيضًا من أنواع المقاومة.
جانب من اللقاء
وتابع وزير الثقافة الفلسطيني "بالأمس القريب عملنا على تسجيل عدة عناصر تراثية منها الكوفية وبالتالى عملية هذا التسجيل وهذا التوثيق للتراث ليس فقط داخليًا ولكن أيضًا على المستوى الدولي، وهذا المنظمات التي تعنى بالحفاظ على الموروث الثقافى مثل اليونسكو، وبالتالى هذا نوع من أنواع المقاومة".
جانب من اللقاء
جاء ذلك خلال لقاء خاص عقده وزير الثقافة عماد حمدان، مع بعض الإعلاميين المصريين المتخصصين في الشأن الثقافي للإطلاع على آخر مستجدات المشهد الثقافي الفلسطيني في ظل ما يتعرض له الفلسطينيون من حرب إبادة جماعية مستمرة.
جانب من اللقاء
وتحدث وزير الثقافة الفلسطيني ، في لقائه الذي عقد في مقر سفارة فلسطين بالقاهرة، بحضور المستشار الثقافي ناجي الناجي، حول خسائر القطاع الثقافي الفلسطيني خلال حرب الإبادة الجماعية المستمرة والتي تهدف إلى طمس وجود الشعب الفلسطيني وتدمير قدراتهم الإبداعية.
وزير الثقافة الفلسطيني مع محررة الأهرام