«التعليم هو المفتاح الذي سيسمح بتحقيق العديد من أهداف التنمية المستدامة الأخرى؛ فالحصول على تعليم جيد يمكن الناس من الخروج من دائرة الفقر».. الأمم المتحدة.
موضوعات مقترحة
حذرت الأمم المتحدة، من أنه بحلول عام 2030 لن يتمكن نحو 84 مليون طفل وشاب حول العالم من دخول المدرسة، فيما سيفتقر نحو 300 مليون طالب إلى مهارات الحساب والقراءة والكتابة الأساسية اللازمة للنجاح في الحياة، مما استدعى الهيئة الأممية وضع الحصول على التعليم كهدف رابع من أهداف التنمية المستدامة التي يجب على الحكومات تحقيقها بحلول العام 2030.
تحسين جودة التعليم في مصر
في مصر اتخذت الدولة خطى واسعة وإجراءات حاسمة وكثيرة، لتحسين جودة التعليم في سواء العام أو المهني، بإقامة آلاف الفصول الدراسية الجديدة لخفض الكثافات الطلابية، وبإقامة مسابقات لتعيين العديد من المعلمين، لسد العجز في أعداد المدرسين، فضلا عن تطوير ورفع كفاءة المدارس، وإيجاد كوادر جديدة بالتدريب المستمر للمعلمين.
10 سنوات من الإنجازات التعليمية في أسيوط
وعلى ذات النهج، تمكنت محافظة أسيوط، من أن تخطو خطوات واسعة في مجال التعليم خلال العشر سنوات الماضية، بإنشاء 520 مدرسة بإجمالي 8070 فصلا دراسيا بتكلفة 2 مليار و435 مليون جنيه، وذلك من أجل تقليل كثافة الفصول وخلق واقع تعليمي أفضل، في ظل توجيهات القيادة السياسية بالعمل على تطوير الريف المصري وتوفير «حياة كريمة» للمواطنين.
إنشاء مدارس جديدة
وحظي قطاع التعليم في أسيوط بنصيب كبير من الاهتمام، حيث أنشئت الكثير من المدارس، ساهمت بشكل كبير في تحسين جودة العملية التعليمية، وتقليل كثافة الفصول؛ حيث بلغ إجمالي المدارس التي تم تنفيذها واستلامها حتى الآن شاملة مدارس المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» 491 مدرسة بإجمالي 7658 فصلا دراسيا، بتكلفة إجمالية بلغت 2 مليار و286 مليون جنيه.
القضاء على الفترات الدراسية
أسهم إنشاء المشروعات التعليمية والمدارس الجديدة في قرى ونجوع المحافظة، ضمن خطة هيئة الأبنية التعليمية السنوية في مواجهة زيادة الكثافة الطلابية داخل الفصول، وهي واحدة من المشكلات التي واجهت الدولة خلال السنوات السابقة، وتغلبت عليها ببناء المدارس والتوسع في المدارس القائمة؛ حتى تسير العملية التعليمية على أكمل وجه؛ فضلا عن تقليل معاناة الطلاب من مشقة الذهاب إلى المدارس البعيدة.
وساعد إقامة هذا العدد ممن المدارس على منع تسرب التلاميذ من التعليم، والقضاء على تعدد الفترات الدراسية خاصة في المناطق الأكثر احتياجا؛ ذات الكثافات الطلابية العالية، ليصبح شعار «التعليم أولا» واقعًا ملموسًا من أجل ضمان جودة تعليمية متميزة.
الدورة الثانية عشرة للمنتدى الحضري العالمي WUF12
ويعقد المنتدى الحضري العالمي كل عامين، ويعد الأول من نوعه المعني بالتحضر؛ حيث يجمع المنتدى مجموعة واسعة من المعنيين من جميع أنحاء العالم؛ لمناقشة التحديات الحضرية الرئيسية التي تواجه العالم اليوم.
ومنذ انعقاد المنتدى الحضري العالمي لأول مرة في نيروبي، كينيا، في عام 2002، اتسع نطاقه من حيث الحجم والانتهاج؛ ليصبح المنتدى منصة مقدرة.
إنشاء 8070 فصلًا دراسيًا في أسيوط إنشاء 8070 فصلًا دراسيًا في أسيوط إنشاء 8070 فصلًا دراسيًا في أسيوط إنشاء 8070 فصلًا دراسيًا في أسيوط إنشاء 8070 فصلًا دراسيًا في أسيوط إنشاء 8070 فصلًا دراسيًا في أسيوط إنشاء 8070 فصلًا دراسيًا في أسيوط إنشاء 8070 فصلًا دراسيًا في أسيوط