Close ad

الجلسة الثالثة لـ «مؤتمر الأهرام للدواء» تناقش أهمية تعاون القطاعين العام والخاص لتعزيز الرعاية الصحية العادلة

28-9-2024 | 16:35
الجلسة الثالثة لـ ;مؤتمر الأهرام للدواء; تناقش أهمية تعاون القطاعين العام والخاص لتعزيز الرعاية الصحية العادلةالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء
محمود سعد - عبدالصمد ماهر - محمود حماد

ناقشت الجلسة الثالثة من مؤتمر الأهرام للدواء، في نسخته الرابعة، والتي انطلقت فعالياته اليوم، السبت، برعاية الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، التعاون بين القطاعين العام والخاص في تعزيز الرعاية الصحية العادلة ودور الصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي لضمان تطويرها.

موضوعات مقترحة

جاءت فعاليات مؤتمر الأهرام للدواء، في نسخته الرابعة، بحضور الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس الوزراء، وزير الصحة والسكان، والدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحة، والدكتور محمد فايز، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، والكاتب الصحفي ماجد منير، رئيس تحرير الأهرام، والدكتور محمد معيط، وزير المالية السابق، ورئيس هيئة التأمين الصحي الشامل، والدكتور بهاء زيدان، رئيس هيئة الشراء الموحد، والدكتور أحمد السبكي، رئيس هيئة الرعاية الصحية.

وقالت شيرين عبدالجواد رئيس الإدارة المركزية للإدارة الصيدلية، بهيئة الدواء، إن تطوير الخدمات الصيدلية باستخدام الأساليب التكنولجية والرقمية أمر هام للغاية بداية من خروج الدواء من المصنع حتي وصول الدواء للي المريض ومتابعة الاعتراض التي تظهر عليه من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة.

وأضافت شيرين، أن الهيئة استخدمت التكنولوجيا الحديثة في الحد من مقاومة مضادات  الميكروبات والحد من الإفراط غير المبرر للمضادات الحيوية، مشيرة إلي أن هيئة الدواء المصرية تستخدم الأساليب التكنولوجية الحديثة في المبادرات التي تم إطلاقها مؤخرا والتي كان لها عظيم الأثر في الحد من التأثيرات الدوائية.

وبشأن الرعاية الذاتية، شدد على أنه لا بد من رفع الوعي الصحي لدي المواطن بما يقلل الأضرار الناتجة عن التعامل الغير علمي مع الأدوية مشيرة إلي أن النشرات الإلكترونية مشروع جديد في هيئة الدواء يقوم باختصار الوقت لمعرفة المريض الذي يحصل علي الدواء بما يضمن الوصول إلي إحدث نشرة دوائية موجودة والتحذير من التداخلات في الدواء.

ومن جانبه أشار الدكتور مايكل ونيس رئيس شركة باير الألمانية في دول شمال إفريقيا إلى الشراكة بين شركة باير وقطاع تنظيم الأسرة بوزارة الصحة والسكان من خلال توقيع بروتوكول لإمداد مركزين متميزين للتعليم والتدريب ضمن مراكز وزارة الصحة للتعليم والتدريب المستدام بجهازين سيمياليتور "جهاز محاكاة" لرفع كفاءة وتحسين قدرات أطباء أمراض النساء لاستخدام وسائل منع الحمل الحديثة المبتكرة والمطابقة للمعايير الدولية.

ولفت إلى أن شركة باير ليميتد إيجيبت هي إحدى الشركات الرائدة في مجال الدواء في مصر، وحول العالم وشعارها "علم لحياة أفضل"، لما لديها من مساهمات رئيسية في اكتشاف الأدوية وتطويرها وتصنيعها في مجالات الرعاية الصحية المتعددة والمهمة.

فيما تهدف إلى إحداث تغيير حقيقي في حياة المرضي، إيماناً بدورها الهام في تقديم أفضل خدمة للمريض المصري من خلال العمل علي تحسين الخدمات العلاجية المقدمة للمرضى، والشراكة مع المؤسسات العلاجية، تماشياً مع الرؤية العالمية للشركة لوضع الأساس لتحسين الصحة والتغذية، ورفع شعار “الصحة للجميع ولا للجوع"، كما أنه منذ أكثر من 50 عامًا، تدعم شركة باير برامج التعليم وتنظيم الأسرة القائم على الحقوق في أكثر من 130 دولة.

وأشار إلى هذا التعاون لا يأتي منفردا ولكن هناك رؤية شاملة تتضمن ٣ ركائز رئيسية تتضمن:

أولها توفير أفضل وسائل منع الحمل طويلة المفعول للمرأة المصرية "ميرينا" والتي تعتبر واحدة من أفضل وأحدث وسائل منع الحمل على مستوى العالم، حيث يتم توفير الكميات اللازمة لتغطية احتياجات قطاع تنظيم الأسرة في وزارة الصحة بأقل الأسعار عالميا، هذا بالإضافة إلي أن اللوب الهرمونى يحقق منع الحمل بشكل آمن وفعال بنسبة 100% وبدون آثار جانبية لكل السيدات، ولبعض الحالات الخاصة اللاتي تعانين من نزيف الحيض الشديد وفقر الدم. وقد تم بالفعل توفير 270 ألف لوب هرمونى "ميرينا" في منذ عام 2022 لدعم النساء المصريات.

وأوضح أن الركيزة الثانية تتضمن رفع الوعي بين النساء لتمكينهن من اتخاذ القرارات المبنية على معلومات علمية صحيحة، وتقديم الدعم اللازم لاختيار وسيلة منع الحمل الملائمة لأفضل حياة، وذلك بالاعتماد على قنوات وأساليب الاتصال الرقمية المبتكرة مثل منصات التواصل الاجتماعي حيث تم إطلاق أول موقع تعليمي إلكتروني معتمد من هيئة الدواء المصرية www.your-life-eg.com ليكون داعما في هذا الاتجاه.

ولفت إلى أن الركيزة الثالثة تعتمد على مشروع طموح لبناء القدرات المستدامة التي من شأنها رفع قدرات أطباء أمراض النساء لتقديم مستوى مرتفع من الرعاية الصحية بما يتناسب مع المعايير الدولية، وقد تحقق ذلك بالفعل من خلال تدشين "برنامج مينت" الذى نجح فى تدريب أكثر من ١٥٠٠ طبيب متخصص فى أمراض النساء داخل 350٠ مركزا تابعا لوزارة الصحة وبالتعاون مع كلية طب قصر العينى بجامعة القاهرة على تقنيات تركيب وسيلة منع الحمل الحديثة "ميرينا" باستخدام أجهزة المحاكاة، بالإضافة إلى تدريب عملى لأكثر ٧٠٠ طبيب على تركيب اللوب الهرموني "ميرينا" تحت إشراف وزارة الصحة والمشرفين الطبيين بوزارة الصحة، وباير العالمية.

وقال إن ما تم الإعلان عنه يأتي مكملا لما تم تدشينه من قبل حيث بدأت باير بشراكة إستراتيجية مدتها ٥ سنوات بين باير العالمية وصندوق الأمم المتحدة للسكان، بدعم حملة "من حقك تنظمي" طويلة الأجل، بقيمة إجمالية قدرها 330.000 يورو، وذلك بهدف توفير وسائل منع الحمل الحديثة لــ٢٠٠ ألف امرأة، بالإضافة إلى وصول ورفع التوعية التعليمية الأساسية إلى 300 ألف امرأة، وذلك من خلال نشر عيادات متنقلة في مختلف المحافظات في جميع أنحاء مصر، من أجل إتاحة تقديم خدمات الرعاية الصحية للفئات، مثل فحوصات أمراض النساء، والتشخيص بالموجات فوق الصوتية ورعاية ما قبل الولادة وخدمات طب الأطفال وحديثي الولادة، كما يتم عقد ندوات توعية تستهدف مجموعات مختلفة من النساء في سن الإنجاب للتأكيد على أهمية تنظيم الأسرة، وفوائد الأسرة الصغيرة. بالإضافة إلى تمكين المرأة المصرية في جميع أنحاء الجمهورية.

وأضاف ونيس أن مبادرة سرطان الكبد بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان المصرية جزء من مبادرة باير العالمية لاستدامة علم الأورام.. وتركز هذه المبادرة على إنشاء أنظمة بيئية عادلة لرعاية مرضى السرطان في البلدان ذات الدخل المنخفض إلى متوسط في جميع أنحاء العالم والتي تعاني من تفاوتات في نتائج السرطان.

وأوضح أن مبادرة الاستدامة للكشف المبكر وعلاج سرطان الكبد تحت مظلة المبادرة الرئاسية ١٠٠ مليون صحة بإشراف وزارة الصحة والسكان وبمشاركة شركة باير الألمانية للأدوية بمصر ترتكز على خمسة محاور أساسية: وضع برتوكولات وطنية موحدة لعلاج مرضي سرطان الكبد، تغطية احتياجات مرضى سرطان الكبد من العلاجات الفموية، بناء القدرات اللازمة للتشخيص المبكر والكشف على مرضى سرطان الكبد، إنشاء المنصات اللازمة لنشر البيانات عبر مراكز المبادرة، وإطلاق حملات توعية وطنية لمرضي سرطان الكبد، ومن خلال هذة المبادرة تم فحص أكثر من 120ألف مواطن وتشخيص أكثر من 5000 مريض ليصل العلاج الفموي إلي أكثر من 3500 مريض. 

وفى ختام كلمته، أعلن ونيس عن شراكات جديدة بين شركة باير وزارة الصحة والسكان ضمن مبادرة ١٠٠ مليون صحة ومبادرة الكشف المبكر عن الأورام السرطانية لخدمة مرضي سرطان البروستاتا قريبا.

وعن الإستراتيجيات الممكن تنفيذها لتحقيق أهداف منظومة الرعاية الصحية الشاملة، قال الدكتور أحمد صيام إن هيئة التأمين الصحي الشامل تقع عليها مسؤولية كبيرة في اختيار الخدمات الصحية الواجب تغطيتها تحت مظلة التأمين الصحي الشامل، لتحقيق أكبر قدر ممكن من المنفعة للمواطنين. 

وأضاف: نحن مهتمون باتخاذ قرارات التغطية ووضع نظام يدعم اتخاذ القرار وتسعير الخدمات الصحية وتسعير الدواء وتحسين القدرة على الدخول للمنظومة وفي نفس الوقت الحفاظ على التمويل بأكبر قدر ممكن، لتستفيد منه الأجيال القادمة بشكل كبير.

وقال إنه جار العمل حالياً على إطلاق أكثر من مشروع يتعلق بلوائح الأسعار بشكل مرن ونضمن حالة تنافسية بين مقدمي الخدمات لتقديم رعاية أكبر.

قال الدكتور أحمد عز رئيس مجلس إدارة مجموعة مستشفيات كليوباترا، إن أبرز التحديات التي تواجه الاستثمار بالقطاع الطبي تشمل التراخيص والإجراءات وارتفاع سعر الفائدة، ما يتسبب في خفض العائد على الاستثمار بالقطاع. 

وأضاف أن مبادرات التسهيلات الائتمانية التي أطلقتها الدولة لم تشمل المستشفيات والأجهزة الطبية، كما أن الخدمة الطبية في مصر من أرخص الخدمات المقدمة في العالم.

وتابع أن المعوقات تضم كذلك الحصول على المعوقات الأراضي، خاصة أن عائد الاستثمار على القطاع الطبي يأتي على المدى الطويل ولذلك لا يتم تأسيس المستشفيات بعدد كبير.

وأشار إلى أنه من المعوقات أيضا عدم وجود عدد كاف من الأطباء البشريين وفرق التمريض، وهو ما ناقشناه مع المجلس الأعلى للجامعات لضرورة تشييد وتأسيس كليات طب خاصة بتسهيلات تسمح بالتأسيس خاصة ما يتعلق بشرط تأسيس مستشفى تابع للكلية التي يتم تأسيسها. 

وقال إن المجموعة تضم نحو 90 صيدليا إكلينكيا ونثمن دورهم بقوة، كما نعمل من خلال 2000 منتج ونركز على الجودة، موضحا أن الشركة تطور هذا المجال بشكل مستمر، والمجموعة لديها أيضًا معلومات تفصيلية لنحو 1.5 مليون مريض.

ومن جانبه، قال الدكتور أسامة الجراوني الرئيس التنفيذي لمستشفي دار الفؤاد مدينة نصر،  إن الذكاء الاصطناعي موضوع قديم تم تطبيقه في عدد من المجالات وتأخر كثيرا في الدخول في المجال الطبي ذلك لعدة أسباب أبرزها الخوف من التداخل في حياة البشر وتحديد مصير حياة الأشخاص عن طريق التقنيات التكنولوجية ، هذا بالإضافة إلي سياسية وقانون الأطباء .

وأضاف أنه في الوقت الحالي يتم تشخيص الحالات من خلال الذكاء الاصطناعي وضخ المعلومات المرضية عن الحالة من نتائج الفحوصات والتحاليل الطبية ويقوم بدوره بتحليلها ووضع تشخيص الحالة، بالإضافة إلي ذلك يتم قراءة أفلام الإشاعات عن طريق الأبلكيشن.

وأوضح الرئيس التنفيذي أن هناك أبلكيشن حاليا يقوم بتحليل الحالة الصحية للمريض عن طريق فحص الصوت وتحديد الحالة التي يصاب بها الشخص مشيرا إلي أن الذكاء الاصطناعي يقوم بمراجعة البروستاتا التي يتم صرفها المرضي ومدي ملاءمتها لكل حالة من عدمه.

وأكد الدكتور أسامة أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أبليكشن يتم استخدامه دون عناء ولكن لابد من امتداده بالمعلومات التي يحتاج إليها من أجل القيام بالمهام المنوطة بها.

قال  الدكتور محمد جلال نائب رئيس شركة باير الألمانية  المدير التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وباكستان ان الصحة الرقمية والتشخيص المبكر  يمكنها المساهمة في تعزيز الوصول إلى الرعاية الصحية، وتحسين نتائج المرضى، وتقليل التكاليف، مما يجعلها جزءًا أساسيًا من المستقبل الصحي العالمي، ويمكن تحقيق ذلك من خلال مجموعة واسعة من التطبيقات والتقنيات التي تهدف إلى تعزيز الرعاية الصحية، مما يحسن الوصول إلى خدماتها، وزيادة كفاءة النظام الصحي بشكل عام، ويشمل ذلك إنشاء أنظمة تخزين البيانات الطبية الرقمية التي تسهل تتبع تاريخ المرضى الطبي، وتحسين التواصل بين مقدمي الرعاية الصحية، بالإضافة إلى استخدام تطبيقات الهواتف الذكية التي تساعد الأشخاص على إدارة صحتهم، مثل تتبع النشاط البدني، وإدارة النظام الغذائي، ومراقبة الأمراض المزمنة.

وأوضح انه يتم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين تشخيص الأمراض، وتقديم توصيات علاجية، وتحسين كفاءة العمليات الصحية، كما يمكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية لنشر المعلومات الصحية وتعزيز الوعي بالأمراض والوقاية منها.

وأضاف أن الصحة الرقمية تلعب دورا حيويا في استراتيجية باير لصحة المستهلك بالشرق الأوسط من خلال تحسين الوصول إلى الخدمات الصحية وتعزيز صحة ورفاهية المستهلكين. تتجلى هذه الجهود في حملات التوعية الرقمية مثل "قلبك أمانة" التي تستهدف الأمراض القلبية الوعائية في مصر. وفي مجال التطبيقات الصحية، أطلقت باير بالتعاون مع "Huma Therapeutics" أداة مبتكرة للكشف عن أمراض القلب، وهو أول إطلاق عالمي منذ الإعلان عن باير أسبرين لتقييم خطر الإصابة بأمراض القلب في الولايات المتحدة.

وأضاف أنه على صعيد التجارة الإلكترونية، عززت باير وجودها على المنصات الرقمية المحلية لتسهيل وصول المستهلكين إلى منتجاتها، مع تحسين تجربة المستخدمين عبر التحليلات الرقمية. بالإضافة إلى ذلك، تم توفير خدمات الدعم الافتراضي من خلال الدردشة الآلية لتقديم المشورة الصحية والإجابة على الاستفسارات باللغة المحلية. هذه المبادرات تدعم الأهداف الرئيسية للاستراتيجية الوطنية لرؤية مصر، وتساهم في تعزيز الوعي الصحي العام وتسهيل الوصول إلى المعلومات الصحية والمنتجات.


وأضاف أن  "باير"  وضعت غاية مماثلة تعبر عنها مهمة الشركة المتمثلة في شعار "الصحة للجميع، لا للجوع" وبفضل خبرتها الممتدة على مدار السنين في مجال صحة القلب لابتكار مبادرات شاملة للوقاية من أمراض القلب الوعائية مما يساعد على تعزيز توفير الحلول للحفاظ على حياة مستقرة للجميع، فما يتحقق اليوم ما هو إلا خطوة أولية في تحقيق خطط الشركة العالمية على المدى البعيد، وتعد شراكتنا مع البرمجة الخاصة بـ” Huma” الخاضعة للتنظيم كجهاز طبي يُستخدم في متابعة المرضى عن بُعد وفي منصات التطبيقات المصاحبة، الأداة الرقمية الوحيدة لتشخيص الأمراض القلبية الحاصلة على جودة لاتحاد الأوروبي وموافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وأيضًا على التسجيل في الوكالة التنظيمية للأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في المملكة المتحدة، ويتم تنظيم عمل المنصة التي تعمل كجهاز طبي باستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي.

وأوضح أن تبني وتطبيق تقنيات الصحة الرقمية في الشركة تواجه عدة عوائق وتحديات، من بينها اختلاف القوانين واللوائح المتعلقة بالخصوصية وحماية البيانات من بلد لآخر في منطقة الشرق الأوسط، مما يعقد عملية الامتثال ويزيد من التحديات القانونية، كما أن الحصول على الموافقات التنظيمية للأجهزة والتطبيقات الصحية الرقمية يستغرق وقتًا طويلًا، مما يؤخر عملية التبني، ويضاف إلى ذلك نقص البنية التحتية اللازمة للتكنولوجية المتقدمة اللازمة لدعم تطبيقات وأجهزة الصحة.

وتوقع أن يشهد مستقبل الصحة الرقمية في السنوات القادمة تطورات كبيرة وتحولات جذرية في كيفية تقديم الرعاية الصحية وتعزيز صحة الأفراد، كما أن الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي سوف يكون لهما دورًا هامًا في مجال الصحة الرقمية.


الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء

الجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواءالجلسة الثالثة لمؤتمر الأهرام للدواء
كلمات البحث
اقرأ أيضًا: