شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، في المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة لغرب آسيا المنعقد خلال الفترة من 9 - 11 سبتمبر 2024 بالرياض، وفي حوار الرؤية الإستراتيجية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة.
موضوعات مقترحة
«الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة» أنشئ في عام 1948، ليصبح الشبكة البيئية الأكبر والأكثر تنوعا في العالم. يضم الاتحاد في عضويته خبرات أكثر من 1300 منظمة ونحو 10000 خبير.
يعتبر الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة هو السلطة العالمية المسئولة عن الوضع الطبيعي للعالم ووضع التدابير اللازمة لصونه.
جدير بالذكر، أن الاتحاد يعد منصة محايدة يمكن للحكومات والمنظمات غير الحكومية والعلماء والشركات والمجتمعات المحلية والشعوب والمنظمات الدينية وغيرها أن تعمل معا من أجل صياغة وتنفيذ الحلول للتحديات البيئية.
ومن خلال تيسير هذه الحلول، يوفر الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة الفرصة للحكومات والمؤسسات على جميع المستويات لتحقيق الأهداف العالمية، بما في ذلك التنوع البيولوجي وتغير المناخ والتنمية المستدامة، الذي كان للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة دور أساسي في صياغته.
وفي النقاط التالية نستعرض تفاصيل إستراتيجية الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة:
- تهدف إلى معالجة أزمة التنوع البيولوجي المتصاعدة وتغير المناخ من خلال نهج شامل.
- تعمل الإستراتيجية على الحاجة إلى التعاون العالمي لحماية النظم البيئية.
- تعزيز الممارسات المستدامة بحلول عام ٢٠٣٠.
- تعزيز مرونة الطبيعة.
- وتحسين إدارة المناطق المحمية.
- تعزيز السياسات التي تدمج اعتبارات التنوع البيولوجي في جميع القطاعات.
- تحقيق التوازن بين احتياجات الإنسان والاستدامة البيئية لضمان كوكب مزدهر للأجيال.
التنوع البيولوجي التنوع البيولوجي