دخل أسطورة الروك الأميركي بروس سبرينجستين نادي الموسيقيين الذين تتجاوز ثرواتهم مليار دولار، لينضم بذلك إلى ريهانا وجاي زي وتايلور سويفت، على ما أفادت مجلة "فوربس".
موضوعات مقترحة
وجمع سبرينجستين المولود في نيوجيرسي "ثروة كبيرة" على مدى عقود، بحسب "فوربس" التي تقدّر ثروته بـ 1,1 مليار دولار.
ومنذ أولى أعماله "جريتيجز فروم أسبوري بارك، ان. جاي" (1973)، باع سبرينغستين نحو 140 مليون ألبوم في مختلف أنحاء العالم وكانت مذكراته من أكثر الكتب مبيعاً في المكتبات. وفاز المغني بعشرين جائزة غرامي وجائزة أوسكار عن أغنيته الناجحة "ستريتس أوف فيلادلفيا" (1994).
وتمكّن صاحب أغنيتي "بورن إن يو اس ايه" و"دانسيسنج إن ذي دارك" البالغ 74 عاماً، من زيادة ثروته عام 2021، عندما باع حقوق أعماله الموسيقية لشركة "سوني" لقاء نحو 500 مليون دولار.
ويواصل حالياً جولة موسيقية حول العالم يُفترض أن تستمر حتى العام 2025.
وأحيا طوال مسيرته الفنية حفلات موسيقية استمرّت أطولها لأكثر من أربع ساعات، في هلسنكي عام 2012.