أكد المصور الفوتوغرافي محمد مجدي إبراهيم، أنّ التصوير الفوتوغرافي يُمثّل أداة قوية لالتقاط روعة وتاريخ المعالم الحضارية والسياحية، ونقلها عبر الزمن للأجيال القادمة.
موضوعات مقترحة
وأشار في تصريحات تلفزيونية، إلى أن التصوير الفوتوغرافي يعد أداة رائعة لتوثيق وحفظ تراثنا الحضاري العربي، ونشر الوعي حول أهمية الحفاظ عليه، وجذب السياح من مختلف أنحاء العالم.
وعدد إبراهيم فوائده كالتالي:
توثيق التاريخ ونشر الوعي:
تُخلّد الصور الفوتوغرافية المعالم الحضارية عبر عقود الزمن، ممّا يُتيح للأجيال القادمة فرصة استكشاف حضارات وثقافات الماضي.
الترويج للسياحة وجذب الزوار:
تُساهم الصور في نشر الوعي حول أهمية الحفاظ على هذه المعالم وتُشجّع على زيارتها. كما تُعدّ عنصرًا أساسيًا في الترويج للسياحة، حيث تجذب السيّاح من مختلف أنحاء العالم لاكتشاف روعة هذه المواقع.
سرد القصص وفهم القيمة:
تُبرز الصور الفوتوغرافية جماليات العمارة والتصاميم، ممّا يُتيح للمشاهدين فهم قيمة هذه المعالم. كما تُتيح سرد قصص حول التاريخ والثقافة المرتبطة بها.
مسؤولية أخلاقية
يُشدّد محمد مجدي ابراهيم على ضرورة احترام الثقافات المحلية عند زيارة المعالم الحضارية والسياحية، والحرص على عدم الإضرار بالبيئة.