شهدت أحداث الحلقة السابعة، من مسلسل مليحة، قرار (سيرين خاص) التي تقدم شخصية مليحة، التوجه للسفارة الفلسطينية بالقاهرة، هي وجدتها السيدة ألطاف، لتجهيز أوراقهما وتجديد جوازت السفر من أجل العودة إلى فلسطين التي تم تجهيرهما منها قسريا عام 2000 مع انتفاضة الأقصى الثانية.
موضوعات مقترحة
ولكن مليحة لم تستطع تخليص جميع الأوراق في نفس اليوم، فقررتا زيارة المقدم أدهم (دياب) بمنزله حيث ساعدهما ووقف بجانبهما أثناء إصابة الجد في السلوم خلال الحادث الإرهابي.
وخلال أحداث الحلقة، حاول الدكتور هشام (علي الطيب) الاطمئنان على مليحة هي وجدتها حيث كانت تعمل معه في نفس المستشفى في ليبيا، واتصل بها إلا أنه وجد هاتفها مغلقا، فقرر أن يزور منزل فاطمة السودانية التي تقيم معها مليحة.
بعد ذلك، ينتقل المشهد لـ علي (أمير المصري)، الذي قرر خطبة فريدة ابنه خاله، وعرض على والدته وشقيقه أدهم هذا الأمر، وتقدم لخطبتها من والدها وكتب الكتاب، وقاموا بشراء الشكبة استعدادا لإقامة الحفل، ونصح أدهم شقيقه بأن يكون على قدر المسؤلية حتى لا يخسر خاله وابنته التي تحبه، إلا أن علي فاجأه بأمر غريب إذ يرغب في الهجرة، وهو الأمر الذي رفضه أدهم.