وجهت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، رسالة مهمة للأسر العربية، وذلك خلال الكلمة التي ألقتها وزيرة الهجرة وهي الكلمة الرئيسية في فعاليات الجلسة الافتتاحية لأعمال ندوة "التحديات التي تواجه الأسر العربية المهاجرة: مقاربة ثقافية.. كندا نموذجا"، التي نظمت بمقر جامعة الدول العربية.
موضوعات مقترحة
وأكدت وزيرة الهجرة، عبر رسالتها، أهمية ﺍﻟﺩﻭﺭ ﺍﻟﺘﺭﺒﻭﻱ ﻟﻸﺴﺭﺓ ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ في الحفاظ ﻋﻠﻰ ثقافتنا العربية وهويتنا ﺍﻟﻭﻁﻨﻴﺔ وحماية أولادنا بالخارج.
وقالت السفيرة سها جندي إن وزارة الهجرة ستسعى بكل السبل للمساهمة في تعزيز العمل العربي المشترك وتعظيم دور الجاليات المصرية بالخارج في دعم اقتصادات الدولة المضيف، وبذل كل الجهود الممكنة لتحقيق أفضل النتائج التي تضمن مستقبلًا أفضل للأجيال المقبلة، وسط تحديات خطيرة يمر بها العالم أجمع.
جاء ذلك خلال كلمة السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، التي ألقتها وهي الكلمة الرئيسية في فعاليات الجلسة الافتتاحية لأعمال ندوة "التحديات التي تواجه الأسر العربية المهاجرة: مقاربة ثقافية.. كندا نموذجا"، التي نظمت بمقر جامعة الدول العربية، بدعوة من السفيرة هيفاء أبو غزالة، الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشئون الاجتماعية بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وبحضور السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، وحضور عبر الفيديو كونفرانس للوزير أحمد حسين وزير العائلات والأطفال والتنمية المجتمعية بحكومة كندا، وثلاثة وزراء كنديين ونخبة من ممثلي الجهات والمؤسسات وممثلي منظمات المجتمع المدني وصناع القرار من مصر وكندا وعدد من المسؤولين بالدول العربية الشقيقة.