يعتقد براد بيت أن أنجلينا جولي زوجته السابقة تنوي إلحاق الأذى به من خلال الإعلان عن تفاصيل مشاجرة عام 2016 التي أدت إلى طلاقهما ، وفقًا لما قاله مصدر مقرب من براد بيت .
موضوعات مقترحة
وفقا لموقع "people" ذكر المصدر أن القضية قديمة وبراد يري أن أنجيلينا تحييها لتلحق به أكبر قدر من الألم.
وحصل " people " على تقرير مكتب التحقيقات الفيدرالي المنقح بأن جولي قدمت طلبًا مجهولًا بموجب قانون حرية المعلومات في وقت سابق من هذا العام.
في الوثائق ، زعمت الممثلة للسلطات أن بيت ، بينما كان في حالة سكر ، كان يهددها وأطفالها الستة في رحلة 14 سبتمبر 2016 من فرنسا إلى لوس أنجلوس، وأُغلق التحقيق بحلول نوفمبر من نفس العام ولم يتم توجيه أي تهم.
يزعم مصدر مقرب من بيت أنه هو وجولي يمتلكان الوثائق المعنية بالحدث منذ ست سنوات ، ومن المحتمل أن جولي كانت تهدف إلى "إحياء قضية كانت مؤلمة للجميع وتم حلها منذ ست سنوات."
وتابع المصدر "لقد حققوا في الأمر ، وأعدوا المواد ، وراجعوها معًا وقرروا عدم توجيه الاتهام إليه".
وقال "ما هي الدوافع لدى أي شخص لأخذ وقت المحكمة لتقديم طلب مجهول بموجب قانون حرية المعلومات للمواد التي يمتلكها منذ سنوات؟ هناك دافع واحد فقط: إلحاق أكبر قدر من الألم بحبيبها السابق. ليس هناك فائدة من هذا. من المضر للأطفال والأسرة بأكملها أن يتم نشر هذا على الملأ ".
زعمت جولي لمكتب التحقيقات الفيدرالي أن بيت أمسك بها ودفعها وصرخ عليها على متن الطائرة ، وأخافها وأطفالهم بسلوكه. أبلغ كلا الطرفين عن وقوع إصابات ، وادعت أن هناك 25000 دولار من الأضرار التي لحقت بالطائرة الخاصة.
يقول مصدر بيت ، "هذه ليست وثيقة واقعية، هذا ما زعمت حدوثه. تم التحقيق فيه ولم يتم توجيه أي اتهامات. من المعتاد عدم الإفراج عن هذه الأنواع من الوثائق".
أعلن القاضي إنفصال بيت وجولي قانونيًا في عام 2019، وهم لديهم 6 أبناء هم مادوكس ، 21 عامًا ، باكس ، 18 عامًا ، زاهارا ، 17 عامًا ، شيلوه ، 16 عامًا ، وتوأم فيفيان ونوكس يبلغان من العمر 14 عامًا، وما زالت معركة الوصاية عليهم مستمرة.