قال مادس ميكلسن إنه من المحتمل أن يعود جوني ديب إلى دوره في Fantastic Beasts بعد انتصاره القانوني الأخير.
موضوعات مقترحة
لعب ديب، 59 عامًا، دور الشرير جيليرت جريندلفالد آخر مرة في فيلم Fantastic Beasts: The Crimes of Grindelwald لعام 2018 ، لكنه خرج من الدور في نوفمبر 2020 وسط مشاكل قانونية تتعلق بادعاءات اعتداءه علي زوجته السابقة أمبر هيرد، وهو ما نفاه ، وخسر في ذلك الوقت دعوى قضائية في المملكة المتحدة ضد صحيفة The Sun بسبب وصفه بأنه "ضرب زوجته".
في 1 يونيو الماضي، فاز ديب بدعوى التشهير المنفصلة ضد هيرد ، 36 عامًا ، في فرجينيا على مقال رأي نشرته واشنطن بوست عام 2018 عن العنف المنزلي ، على الرغم من أنها لم تذكره بالاسم.
تم اختيار مادس ميكلسن ، 56 عامًا ، لتولي دور جريندلفالد في الفيلم الثالث ، Fantastic Beasts: The Secrets of Dumbledore ، الذي ظهر لأول مرة في دور العرض في أبريل الماضي.
مع النتيجة القانونية الأخيرة ، اقترح ميكلسن أن الباب قد يكون مفتوحًا لديب لاستعادة الدور في تكملة محتملة.
وقال وفقا لموقع Deadline "من الواضح، الآن المسار قد تغير لقد فاز بالدعوى القضائية لذلك دعونا نرى ما إذا كان سيعود. ربما. أنا من أشد المعجبين بجوني ،" وتابع "أعتقد أنه ممثل رائع ، أعتقد أنه قام بعمل رائع أيضا بعد أن قلت ذلك ، لم أتمكن من تقليده، لم يكن هناك طريقة يمكنني نسخها فقط ، لأنه سيكون انتحارًا إبداعيًا. لذلك كان علينا ابتكار شيء آخر ، شيء كان لي ، وبناء جسر بيني وبينه ".
وأضاف ميكلسن: "كان الأمر مخيفًا. كان معجبيه لطيفين للغاية ، لكنهم كانوا أيضًا عنيدين جدًا. لم أتفاعل معهم كثيرًا ، لكن يمكنني أن أفهم لماذا تحطمت قلوبهم".
حظي فيلم The Secrets of Dumbledore بأدنى شباك التذاكر الافتتاحي في نهاية الأسبوع لأي فيلم من أفلام السلسلة التي تنتمي لسلسة هاري بوتر حتى الآن. لم يتم إعطاء الضوء الأخضر رسميًا لجزء جديد.
في أبريل ، أخبر ميكلسن The Hollywood Reporter لماذا لم يتم تناول التغيير الجذري في مظهر Grindelwald بشكل مباشر في الجزء الأخير: "كان ذلك متعمدًا للغاية. الجميع يعرف لماذا الممثلون تغيروا، العالم بأسره يعرف السبب. نأمل أن نجرهم في المشهد الأول ومن هناك يقبلون هذا العالم ".
عندما جاءت نتيجة محاكمة ديب المثيرة للجدل التي استمرت ستة أسابيع في 1 يونيو ، قال ديب إنه شعر أن هيئة المحلفين أعادت له حياته ، بينما قالت هيرد إن الحكم "انتكاسة" للنساء اللواتي يتحدثن.