قال حازم المنوفي، عضو الشعبة العامة للمواد الغذائية بالاتحاد العام للغرف التجارية ورئيس شعبة البقالة التموينية والعطارة بغرفة إسكندرية التجارية، إن أسعار السلع الغذائية شهدت استقرارا نسبياً خلال الأسبوع الماضي، فيما ارتفعت بعض أصناف الجبن المثلثات.
موضوعات مقترحة
وأوضح المنوفي، أن سعر السكر والدقيق سجل 13 جنيها للكيلو، وتراوح الأرز بين 13 الى 18 جنيها للكيلو، وسعر الزيت (750 جرام) 28 جنيها، وكيس المكرونة 400 جرام سجل 7 جنيهات.
وتراوح سعر كيلو اللبن الجاموسي بين 14 الي 16 جنيها، واللبن المعبأ بين 19 الي20 جنيها للتر.
وتراوحت الجبنة الفيتا بين 8 إلى 10 جنيهات للربع كيلو، و35 الي40 جنيها للكيلو.
وبلغت الجبنة البيضاء الطرية بين 48 و58 جنيها للكيلو، والجبنة البيضاء الناشفة تراوحت بين 50 الى 60 جنيها للكيلو، والجبنة التركي تراوحت بين 98 اليطى 120 جنيها للكيلو.
والجبن الحمراء (فلمنك) والشيدر تراوحت بين 180 الى 200 جنيه للكيلو، والجبنة الجودة من 190 الى 220 جنيها للكيلو، والجبن الملح خفيف والكيري السايبة تراوحت بين 40 الى 60 جنيها للكيلو.
وتراوحت أسعار الكريمة بين 60 الى 80 جنيها، وتراوحت القشطة بين 100 إلى 140 جنيها للكيلو، والحلاوة السكرية تراوحت بين 40 الى 60 جنيها، والعلب الصغيرة من 10 إلى 15 جنيها، والنصف كيلو من 20 الي 25 جنيها.
واستقر سعر البيض عند جنيهين للبيضة الواحدة و55 جنيها للطبق.
وتراوح سعر الزيتون بين 40 إلى 50 جنيها للكيلو، وارتفعت اسعار الجبن المثلثات لابش كيري من 18 إلى 22 جنيها، والكيري مثلثات 6 قطع ارتفعت من 22 إلى 27.5 وذلك حسب الجودة والتعبئة والتغليف.
وأشار المنوفي إلى أن أسعار السمنة الكيلو ونصف تراوحت بين 60 إلى 66 جنيها، والـ750 جرام تراوحت بين 30 و33 جنيها.
فيما تراوحت اسعار التونة بين 15 إلى 35جنيها، والسردين بين 12 الى 15 جنيها، والبولوبيف البرازيلي بين 50 الي 60 جنيها، والهامبورجر والكفتة الـ10 قطع بين 17.5 و50 جنيها.
ووفقا للمنوفي، سعر الشاي الربع كيلو بين 24 الى 30 جنيها، وتراوح سعر البن بين 14 الي20 جنيها للعبوات الصغيرة.
وسجلت العصائر الصغيرة بين 3 الى 5 جنيهات، ولتر العصائر بين 10 الى 15 جنيها، والمياه الغازية 2 لتر 15 جنيها، واللتر 11 جنيها.
وبلغت اسعار المربي الـ400 جرام نحو 12 الى 20 جنيها، وعسل النحل نصف كيلو بين 30 الى 50 جنيها.
وقال المنوفي إن متوسط الأسعار حسب جودة التعبئة والتغليف وإسم المنتج.
ولفت النظر إلى أن الزيادات لأسعار السلع أثرت سلبا على التجار، حيث قللت من دوران رأس المال، خاصة أن المستهلك حينما ترتفع الأسعار يقلل تلقائيا من السلع التي يتم شرائها.
وأكد المنوفي، أن التاجر مؤدي للخدمات ووسيط وعارض للسلع بين المنتج والمستهلك وله هامش ربح محدد، وبالتالي من مصلحته أن تنخفض الأسعار ليبيع أكبر كميات ممكنة من السلع.
وشدد في الوقت نفسه على أن التاجر ليس له دخل في التسعيرة، وإنما تسعير المنتج والسعر يقتصر فقط على الشركات والمنتجين والموزعين.