أجرى 12 طالبا وطالبة بجامعة الأهرام الكندية مشروع تخرج اعتمدت فكرته على الترويج للأماكن السياحية والمزارات الأثرية المصرية، فى محاولة لتشجيع فئة الشباب بالأخص لتغيير نوعيات تنزهاتها الروتينية للكافيهات، والدعوة لزيارة الأماكن الأثرية والتاريخية المصرية والتعرف على قصتها.
حمل مشروع التخرج عنوان «بين جدران القاهرة»، والذى أطلقه طلاب الفرقة الرابعة بكلية الإعلام في جامعة الأهرام الكندية، والذين عبروا عن إمتنانهم للحضارة حضارة المصرية العريقة عبر آلاف السنين ولكل جدار حكاية وتاريخ وأسرار ينبغي لكل مصري أن يعرفها ليدرك مدى عظمة بلاده .
وقال الطلاب الذين أجروا المشروع: مصر هى الحضارة والتاريخ والثقافة ومنبع الجمال والأصالة يأتي إليها السائحون من شتى بقاع الأرض ليستمتعوا بجمالها وتاريخها العريق، لذلك إخترنا عنوان "بين جدران القاهرة" ليعبر عن مشروعنا وفكرة المباردة للترويج للأماكن الأثرية والتاريخية فى مصر.
وعن الترويج لفكرة المبادرتهم قالوا: اعتمدنا على السوشيال ميديا في نشر المعلومات التاريخية بصورة مبسطة تصل للجمهور بسهولة وتحببهم في تاريخ بلدهم ونحكى من خلاله حكايات عن الأماكن الأثرية والتاريخية وأثرها وجمالها للتعريف بها وإلقاء الضوء عليها، ونعرض فيديوهات لهذه الأماكن التاريخية والأثرية العظيمة.
بين جدران القاهرة
بين جدران القاهرة
بين جدران القاهرة
بين جدران القاهرة