تعقد فاعليات النسخة الثالثة من منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين يومي ٢١ و٢٢ يونيو القادم تحت عنوان "إفريقيا في عصر من المخاطر المتتالية وقابلية التأثر المناخي: مسارات لقارة سلمية، قادرة على الصمود، ومستدامة"، ويأتي انعقادها انعكاساً لحرص مصر على الدفع بأجندة العمل الإفريقي خلال المرحلة الدقيقة التي تشهدها العلاقات الدولية.
موضوعات مقترحة
وفيما يلى أبرز المعلومات عن المنتدى منذ الإعلان عن إطلاقه فى 2019:
1- تعقد نقاشات النسخة الثالثة - بشكل هجين (افتراضي وحضوري) في القاهرة.
2- تتطرق مناقشات المنتدى إلى عدد من الأولويات الهامة للقارة الإفريقية مثل دعم التعاون من أجل مكافحة الارهاب وتجاوز تداعيات جائحة كورونا وتحقيق الأمن الغذائي والدفع بجهود إعادة الإعمار والتنمية ما بعد النزاعات.
3- تكتسب نسخة المنتدى هذا العام مكانة خاصة لكونها محطة هامة على صعيد الإعداد للدورة السابعة والعشرين لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP 27 الذي تستضيفه مصر في نوفمبر هذا العام.
4- يسلط المنتدى الضوء على تداعيات تغير المناخ على جهود تحقيق السلم والتنمية في إفريقيا وذلك استناداً إلى دور مصر الرائد في تعزيز التعاون الدولي والإفريقي في مجال السلم والأمن من ناحية، وفي مجال تغير المناخ من ناحية أخرى.
5- بدأت عملية الإعداد للنسخة الثالثة من المنتدى من خلال عدد من ورش العمل التي سينتج عنها توصيات محددة يتم تقديمها إلى المنتدى.
6- تجدر الإشارة إلى أن مصر قد بادرت بإطلاق "منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين" خلال رئاستها للاتحاد الإفريقي عام ٢٠١٩، وفى إطار ريادتها لملف إعادة الإعمار والتنمية في مرحلة ما بعد النزاعات في إفريقيا.
7- تم تنظيم نسختين سابقاً من المنتدى الذي يعد منصة رفيعة المستوى تجمع رؤساء الدول والحكومات وقادة المنظمات الدولية والإقليمية والقطاع الخاص والمجتمع المدني لمناقشة التحديات التي تواجه القارة الإفريقية وطرح حلولاً شاملة ومبتكرة للتصدي لها سعياً إلى تعزيز العلاقة بين السلم والأمن والتنمية المستدامة.
8- يتعاون المنتدى مع عدد من الشركاء الدوليين ويضطلع مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناءً السلام بمهام السكرتارية التنفيذية لمنتدى أسوان.
9- حملت النسخة الثانية عنوان: "صياغة واقع إفريقي جديد نحو تعاف أقوى وإعادة بناء أفضل".
10- ركز المنتدى فى نسخته الثانية على سبل التعافي من جائحة كورونا.
11- سعى المنتدى عبر نسخته الثانية إلى تحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي وأجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030.
12-عمل على تعزيز مسيرة السلام والتنمية المستدامين في القارة الإفريقية.
13- سعى منتدى أسوان إلى تعزيز التعاون الدولي لتجاوز جائحة "كورونا" وتداعياتها على القارة الإفريقية.
14- ضمت النسخة الثانية قادة الحكومات الإفريقية وممثلة المنظمات الإقليمية والدولية والمؤسسات المالية والقطاع الخاص والمجتمع المدني.
15- تضمنت النسخة الثانية إجراء مناقشات علمية ومحددة السياق للمخاطر والتهديدات الجديدة واستطلاع الفرص المستقبلية.
16- طرحت النسخة الثانية من المنتدى، أجندة استشرافية في إطار رسم إفريقيا لخطة تعافيها بعد وباء كوفيد ١٩.
17- أكد المنتدى على الحاجة إلى الإسراع فى التحول الجذرى من إدارة الأزمات إلى منع النزاعات.
18-ركز المنتدى على تنفيذ العلاقة بين العمل الإنسانى والتنمية والسلام على المستويين الإستراتيجي والعملياتى.
19- يتولى مركز القاهرة الدولى لتسوية النزاعات وحفظ بناء السلام السكرتارية التنفيذية لمنتدى أسوان.
20- عقد المنتدى فى نسخته الثانية بالشراكة مع اليابان والسويد والبنك الإفريقى للتنمية وبريطانيا ومنظمة الصحة العالمية واليونسكو وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، و"تويتر".
21-تمثل الشركاء الوطنين فى: المجلس القومى للمرأة، القوات المسلحة، الشرطة، وزارتى السياحة والآثار والاتصالات.
22- يترأس المجلس الاستشارى الدولى للمنتدى وزير الخارجية سامح شكري.
23- يضم المجلس الاستشارى الدولى فى عضويته ١١ شخصية دولية.
24- شارك في النسخة الأولى 48 دولة وممثلين عن اليابان، إنجلترا، روسيا، السويد، ألمانيا، بلجيكا، كندا.
25- هدفت النسخة الأولى إلى بحث الربط بين السلام والتنمية بشكل مستدام بما يصنع الأمل في نفوس الشعوب.
26- سعى إلى تعزيز استثمار موارد القارة الإفريقية المتعددة وتحويلها إلى قيمة مضافة.
27- أولى المنتدى فى نسخته الأولى أهمية كبيرة نحو تعزيز دور المرأة الإفريقية في تحقيق السلم والأمن والتنمية.
28- أتاح الفرصة لمناقشة الإصلاحات الجارية في الأمم المتحدة في مجال حفظ وبناء السلام.
29- وفر ملتقى دائم للحوار والتفاعل بين القادة والخبراء من الدول الإفريقية.
30- ناقش المنتدى في دورته الأولى إسكات البنادق في إفريقيا واستدامة السلام بعد هزيمة الجماعات الإرهابية.
31- المنتدى ناقش أيضًا النزوح القسري في إفريقيا وتعزيز شراكة القارة مع العالم في أوقات الاضطرابات.
32- بحث المنتدى أمن الطاقة في إفريقيا باعتبارها من أولويات التنمية.
33- يعتبر المنتدى منصة إفريقية رفيعة المستوى تطرح حلولاً للتحديات التي تواجهها القارة في مجالات السلم والأمن والتنمية.
34- يولي الرئيس السيسي أهمية كبيرة للمنتدى منذ أعلن إطلاقه في قمة سوتشي بروسيا الاتحادية عام 2019.