أكد سامح شكرى وزير الخارجية ضرورة العمل المشترك من أجل البحث عن الأسباب الحقيقية وراء الاضطرابات الداخلية التي تشهدها بعض الدول الإفريقية.
موضوعات مقترحة
جاء ذلك خلال مشاركته في اجتماعات اليوم الأول من الدورة الخامسة والثلاثين لقمة الاتحاد الإفريقي، والتي تُعقد على مدار يومي ٥ و٦ فبراير ٢٠٢٢ بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
وصرح السفير أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير شكري استعرض خلال الاجتماع الرؤية المصرية لقضايا السلم والأمن في القارة الإفريقية، منوهاً في هذا السياق باطلاق مركز الاتحاد الإفريقي لإعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات بالقاهرة في ديسمبر ٢٠٢١، والذي من شأنه أن يُمثل الذراع التنفيذي لسياسة إعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات التي اعتمدها الاتحاد الإفريقي.
الدورة الخامسة والثلاثين لقمة الاتحاد الإفريقي الدورة الخامسة والثلاثين لقمة الاتحاد الإفريقي