يعتبر مشروع المونوريل، نقلة نوعية في تاريخ النقل في مصر، وسيعمل هذا المشروع في قطاعه الأول "العاصمة الإدارية الجديدة" على ربط إقليم القاهرة الكبرى بالمدن الجديدة الجاري إنشاؤها والتوسع فيها، كما يعتبر هذا المشروع وسيلة نقل حضارية عصرية وآمنة.
موضوعات مقترحة
وخلال ٤ نقاط تقدم "بوابة الأهرام" أهم وأبرز المعلومات في مشروع المونوريل.
1. سيربط إقليم القاهرة الكبرى بالمناطق والمدن العمرانية الجديدة شرقاً (القاهرة الجديدة - العاصمة الإدارية ) وسيساهم في تيسير حركة نقل الموظفين والوافدين من القاهرة والجيزة إلى القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية لتكامله مع الخط الثالث للمترو عند محطة الإستاد بمدينة نصر ومع القطار الكهربائي بمحطة مدينة الفنون بالعاصمة الإدارية الجديدة .
2. مشروع المونوريل سيدخل مصر لأول مرة وسيمثل نقلة حضارية كبيرة في وسائل النقل الجماعي، مشيرا إلى أن هذه النوعية من وسائل النقل تتسم بأنها وسائل سريعة وعصرية وآمنة وصديقة للبيئة، وتوفر استهلاك الوقود، وتخفض معدلات التلوث البيئي وتخفف الاختناقات المرورية بالمحاور والشوارع الرئيسية، وتجذب الركاب لاستخدامها بدلاً من السيارات الخاصة.
3. مونوريل العاصمة الادارية يتم تنفيذه على مرحلتين على التوازى تمتد المرحلة الأولى من موقع الورشة بالعاصمة الإدارية الجديدة حتى محطة مسجد المشير بطول حوالى 45 كم وتمتد المرحلة الثانية من محطة مسجد المشير حتى محطة الإستاد بطول حوالى 11.5كم
٤- مشروعا المونوريل (العاصمة الادارية الجديدة والسادس من أكتوبر) يتم تنفيذهما من خلال تحالف يضم شركات (الستوم – أوراسكوم – المقاولون العرب) ويبلغ طولهما 98.5 كم بعدد 34 محطة وسيسهمان في التنمية المستدامة شرق وغرب القاهرة لتحقيق رؤية مصر 2030 نظراً للأهمية البالغة لمنظومة النقل بإعتبارها أحد شرايين التنمية العمرانية والاقتصادية.
مونوريل العاصمة الإدارية الجديدة مونوريل العاصمة الإدارية الجديدة مونوريل العاصمة الإدارية الجديدة مونوريل العاصمة الإدارية الجديدة مونوريل العاصمة الإدارية الجديدة مونوريل العاصمة الإدارية الجديدة