فاطمة سويري
موضوعات مقترحة
تشارك كيونت في فعاليات النسخة الخامسة من أسبوع القاهرة للمياه 2022، تحت شعار "المياه في قلب العمل المناخي"، حيث تهدف فعاليات النسخة الخامسة من أسبوع القاهرة للمياه 2022 إلى مناقشة آثار التغيرات المناخية على قطاع المياه، حيث تناقش التحديات المناخية وتأثيرها على قطاع المياه ليكون بمثابة حدث تحضيري لفعاليات المياه خلال مؤتمر المناخ المقبل COP27.
كما سيضم العديد من الجلسات رفيعة المستوى والجلسات الفنية وورش العمل، وتقديم عروض ومشاركات من متحدثين دوليين بارزين، وتقديم أبحاث علمية من خبراء وأساتذة وطلبة وخريجي جامعات وطلاب مدارس وعقد العديد من المسابقات.
وتشارك كيونت في هذا الحدث من خلال علامتها التجارية HomePure، وهي عبارة عن خط مياه كامل يتكون من HomePure Nova
و HomePure 1-micron بالإضافة إلى منقي مياه خالٍ من النفايات. إن أحد أهم مزايا العلامة التجارية HomePure على مستوى الاستدامة هو تقليل استخدام الزجاجات البلاستيكية وهو ما يتلاقي مع الرسائل الرئيسية التي يتبناها أسبوع القاهرة للمياه.
ويُعد خط المياه الكامل HomePure أحد الحلول الصديقة للبيئة لتنقية المياه بطريقة مناسبة للاستخدام المنزلي، حيث يتمتع بجودة فائقة جعلته معتمد وموثوق من عدة خبراء دوليين بالإضافة إلى تصنيعه في كوريا الجنوبية.
وتأتي منتجات HomePure مزودة بأقوى نظام مبتكر لترشيح المياه، بما يضمن تيار من المياه الحيوية النظيفة والآمنة والمغذية، حيث يوفر هذا النظام ترشيحاً للرواسب الصغيرة، بحجم 1 ميكرون، والتي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، كما تم تصميم نظام ترشيح المياه HomePure خصيصاً لمعالجة مشكلات مياه الشرب، وهو يعد من أفضل الفلاتر المنزلية حالياً لأنه يستخدم تقنية الترشيح الفائقة والمعروفة بـ ultrafiltration(UF) كأول المراحل لترشيح المياه الذي يعتمد في عمله على تقنية الترشيح 35+ Ultra-Tech، التي تساعد على إزالة نسبة 99.9999% من البكتريا ونسبة 99.999% من الفيروسات
قالت مالو كالوزا، المدير التنفيذي لشركة كيونت: " يأتي ذلك في إطار جهود كيونت لدعم البيئة وتحقيق التنمية المستدامة، وإستراتيجيتها التي تولي اهتماماً خاصاً بضرورة توفير حلول مستدامة تساهم بصورة بناءة في نشر الوعي حول أفضل سبل الوصول إلى مياه نظيفة، وإيمان الشركة بأن الحصول على مياه شرب نظيفة، هو حق مكفول لسلامة حياة الإنسان، بما يتماشى مع اهتمام الدولة الكبير بقضية المياه ووضعها على رأس أولويات الأجندة المناخية باعتبارها من أهم مقتضيات التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة."