ميركل: نحتاج اتفاقية مهاجرين مع مصر

المهاجرون المصريون قلة ومعظمهم مبعوثين فى منح وبعثات دراسية وقلة منهم ينتمون للمحظورة وبالتبعية فهم ينضمون للجالية التركية الارهابية تحت مظلة التنظيم العالمى الارهابى الاخوانجى

لو توافرت النوايا الصادقه عند أمريكا والإتحاد الأوروبى لحل المشكله لأسرعت منذ زمن بتقديم مساعدات واستثمارات ومشروعات متنوعه لدول الهجرة لحل مشكلات البطاله والفقر وما يترتب عنهما من إرهاب بدلامن أفعالهم العدوانيه والتآمريه وجعل البلاد العربيه شيعا متفرقه متقاتله ومرمى للنيران و حقل تجارب للأسلحه بل عمدت على إحاكه المؤامرات والدسائس والفتن و الإستغلال والإبتزاز والإستعلاء والغطرسه وتاريخها الإستعمارى الناهب لثروات تلك البلاد ليس ببعيد

المستشارة الألمانية تتحدث عن أسباب الهجرة و الاتفاقيات و الموضوع ببساطه انها هي المسئوليه عن هذه الفوضى بسبب سياستها الغبيه و المعروفة بالباب المفتوح . فقد أعطت الضوء الأخضر لكل مغامر يحلم بالعيشه الهنيه في أوروبا وان اليورو حيخر علي دماغه و النساء مفيش اكتر منها ويقولك ياعم دينها مركب ودي فركه كعب وما يعرفش ان الموت و الغلب مستنينه ، عالم غلابه و مريضه بمخها و ربنا يرحم الجميع . علي الست ميركل ان تغلق حدودها وتخرج جميع اللاجئين من ألمانيا بمجرد حل المشكلة السورية فبلادهم أولي بهم او يذهبوا الي الدول ألعربيه وعلي رأي المثل جحا أولي بلحم طوره

ساحل البحر المتوسط طوله حوالى 5300كيلو متر وتطل عليه دول المغرب والجزائر وتونس وليبيا ومصر وفلسطين واسرائيل ولبنان وسوريا وتركيا واليونان والبانيا والجبل الاسود والبوسنة والهرسك وكرواتيا وايطاليا وفرنسا واسبانيا وقبرص ومالطا فاذا طلبت المانيا عقد اتفاق فأنه يكون مع كل هذه الدول