رئيس مجلس الادارة

أحمد السيد النجار

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

مصرع 14 بينهم 5 من أسرة واحدة وإصابة 13 بالبحيرة

البحيرة ــ إمام الشفى وأحمد جرامون
الضحايا بعد الحادث
لقى 14 شخصا مصرعهم بينهم 5 من أسرة واحدة وأصيب 13 آخرون فى ثلاث حوادث منفصلة بالبحيرة على طريقى العلمين والصحراوى بوادى النطرون، تم نقل الضحايا والمصابين إلى المستشفيات وباشرت النيابة التحقيق .

كان اللواء محمد خريصة مدير الإدارة العامة لمباحث البحيرة قد تلقى ثلاثة إخطارات من العميد حازم حسن رئيس مباحث المديرية بمصرع 14 شخصا وإصابة 13 آخرين فى حوادث سير، الأول وقع على الطريق الصحراوى بالكيلو 116 بالقرب من مركز وادى النطرون أثناء تصادم سيارة ملاكى وأخرى نقل نتيجة السرعة الزائدة، وأسفر عن إصابة قائد السيارة الملاكى تامر كامل 45 عاما موظف ووفاة زوجته «سهام السيد 43 عاما ربة منزل وأولاده منة الله 12 عاما ولوجينا 10 أعوام وملك 7 سنوات وشقيقة زوجته سمر أبوالنجا 36 . بينما وقع الحادثان الآخران على طريق العلمين - وادى النطرون إثر انقلاب سيارة وتصادم أخريان وأسفرا عن مصرع 9 أشخاص وإصابة 12 آخرين.

رابط دائم: 
اضف تعليقك
البريد الالكترونى
 
الاسم
 
عنوان التعليق
 
التعليق
  • 7
    اشرف
    2016/08/01 15:45
    0-
    0+

    دايما البحيرة
    الم تلاحظوا ، ولم تلاحظ ادارة المرور الكبرى ، ان معظم الحوادث على الطرق السريعة للوجه البحرى ، تقع فى دائرة "البحيرة"؟؟
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق
  • 6
    ماجدى
    2016/08/01 14:08
    0-
    0+

    اقتراح
    أهدى هذه الصورة ويظهر بها جثث ثلاثة قتلى على الارض حول السيارة منهم طفل صغير لا حول له ولا قوة الى السيد مجدى عبد الغفار وزير الداخلية وأدعوه الى انشاء جهاز شرطة متخصص فى مراقبة الطرق كافة وخاصة الطرق السريعة القاهرة الاسكندرية الصحراوي والزراعى والطرق السريعة بين المحافظات ووضع كاميرات مراقبة خفية للسرعة وتكليف فرق شرطية خفية لمراقبة السرعة فى الطرق الرئيسة والفرعية بين المحافظات والقبض على كل من يقود سيارة دون رخصة قيادة او وهو مخدر ولا يترك مستمرا فى قيادة السيارة ويقدم للنيابة محبوس ويقدم لجلسة جنح عاجلة محبوسا فتحكم بحبسه ولا يفرج عنه الا بعد قضاء مدة العقوبة حماية لأرواح الناس من بلطجة سائقى المشاريع والنقل الثقيل
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق
  • 5
    حمدي فؤاد
    2016/08/01 14:05
    0-
    0+

    التوعية والانضباط
    اتفق مع آراء القراء، وبرأيي أن تكرار الحوادث ناتج من اسباب شخصية تتعلق بالسائق والذي غالبا مايكون ضحية. عدم الوعي بأضرار السرعات الزائدة على نفسه والاخرين وكأنه استبعد نفسه من قائمة الحوادث، عدم ربط حزام الأمان، استخدام المحمول ليس في المحادثات فقط ولكن امتدت إلى المسجات والتصفح ايضا، الاستهتار وغير ذلك. وايضا غياب المراقبة الاكترونية والرادارات الثابتة والمتحركة. السعودية والامارات لديها نظام مروري قوي وخاصة في المخالفات، لماذا لا نقتبس..
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق
  • 4
    ماجدى
    2016/08/01 12:02
    0-
    1+

    مجرد رأى
    كثرة هذه الحوادث راجع الى ان الطرق غير مراقبة من حيث السرعة خاصة المشاريع والتريلات والتى تمرق كالسهم فى جميع الطرق نتيجة تعاطى المخدرات والطريق مفتوح امام السائق وكذلك السيرات التى يقودها الشباب بسرعة فائقة تجاوز١٥٠ كيلو فى الساعة بحيث اذا قائد السيارة بشئ ما أمامه لا يستطيع مع هذه السرعة التحكم فى السيارة فتقع الكارثة والنتيجة ضحايا أبرياء والمفروض تحديد مواعيد محددة وملزمة للنقل الثقيل التيريلات وماشابه ومراقبة سائقى المشاريع ومعظمهم يقود السيارة وهو مخدر بسرعة جنونية وكل هذه الحوادث راجع لإهمال اجهزة الشرطة المختصة بوضع مراقبة لكافة الطرق على مدار٢٤ ساعة مع ضرورة الغاء نيابة المرور والتى سيطر عليها عصابات من البلطجيه ٥٠٠ جنيه مخالفات تخفضها النيابة الى ٥٠ جنيها فقط دون مبرر وأخيرا الشرطة هى المسئولة عن كثرة حوادث الطرق لتركها بمرح فيها المخدرين والمخمورين والنتيجة ضحايا أبرياء وعلى سبيل الميثال الطريق الدولى الساحلى والذى يبدأ من منطقة محرم بك الى منطقة العروبة عند كارفور كله مظلم ليلا مع كثرة السيارات بجميع أنواعها وأحجامها والتى تعبره ليلا وبسرعة فائقة وايضا غير مراق
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق
  • 3
    Dr. Sami El-Bayoumi
    2016/08/01 10:02
    0-
    2+

    حماية الآخر
    الأصل في رخصة القيادة ليست في مقدرة طالبها من الجلوس أمام عجلة القيادة وكيف يحرك العربة ويتقدم بها إلى الأمام والخلف في إختبار لدقائق معدودة وقد يحصل عليها وهو في منزله!!! الأصل في رخصة القيادة هي كيف يحافظ طالبها على أرواح من معه ومن على الطريق واحترام السرعات والإشارات الدالة والخطوط المرسومة على الطريق ومعناها وأنها ليست لتزيين الطريق كما يعتقد البعض أثناء قيادة السيارة. معظم من طلب رخصة القيادة في البلاد المتقدمة لم يحصلوا عليها حتى بعد عدة إختبارات لتثبت مفهوم حماية الآخر. رجال المرور يستنفذون جهودهم في تحرير مخالفات لمن ركن عربته في طريق عام ومحاولة استمرار السير رغم صعوبة التنفيذ للإزدحام . نتمنى من رجال المرور الحفاظ على مفهوم القيادة والأصل فيها حماية الآخر وكان الله في عونهم. وياليت يكون صعوبة الحصول على الترخيص مع سهولة سحبها وحتى إلغائها معتمدة على عدم الإلتزام بمبدأ حماية الآخر.
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق
  • 2
    البسيط
    2016/08/01 07:18
    0-
    0+

    نسبة الحوادث خطر يزداد و مؤسف
    الفحص الدوري الحكومي الأمني للسيارات ثم السرعة الزائدة من إهمال الادارة ثم الرخص السهلة و الغرامات و حالة الطرق يدفع ثمنه الأبرياء هل خفي الحل ؟
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق
  • 1
    مهندس / مجدي المصري - القاهرة ...
    2016/08/01 04:29
    0-
    3+

    متى سيينتهي مسلسل كوارث الطرق ؟؟؟
    للأسف لم نتعلم من الكوارث السابقة في بل مازالنا نُصر على إرتكاب الكثير ..حوادث الطرق منها ونحن من أكبر الدول في العالم وللأسف لم تتحرك الوزارات المعنية لإيجاد حل ..الشوارع وللأسف قمة السوء وطريقة القيادة أكثر سوءاً والكل أصبح يٌاتل على الطريق وكأنه ملك له لا السائق يحترم الطريق ولا المشاة أيضاً والشرطة أصبحت كالمتفرج والنتجة كوارث تضيع فيها أرواح بريئة ..لولا أن معظم من يقود في مصر سيارات تم الحصول على رخصة القيادة بالرشوة .البداية خطأ والكل يعلم ..فلماذا لا نعيد ترتيب المنظومة من البداية وتقوم وزارة الداخلية بإنشاء مدارس تعليم يتم في إعطاء دروس في كيفية القيادة في الشوارع وبعد التأكد من تلقي الدارس يتم إمتحانه عمليا ومن يثبت جدارتة يتم منحه الرخصة من تطبيق القوانين الصارمة على كل مخالف ..وطالما أنه يوجد فاسدين في الشرطة من منح رخص قيادة وإلغاء مخالفات وكله بالرشاوي فسوف يستمر الحال ..أين أنت ياوزير الداخلية ؟وأين جهابذة الشرطة ومسئولي الطرق ..حرام ما نراه ..دائما المسئولين رد فعل ولم نراهم فعل أبداً .وشكراً
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق