أدب لا ينطفئ بريقه
'احتفظ أبي في رفوف مكتبته الكبيرة بمجلدات ألف ليلة وليلة.. ومن وقت لآخر كان يعيد قراءة فقرات منها بشغف ويظل يتأمل كلماتها مبتسماً ومعلقاً على أحداثها.. كان يقول لنا: ستظل حكايات ألف ليلة وليلة باقية في وجدان شعوب العالم كله.. تذكرت كلماته تلك وأنا أكتب سطور هذا المقال وتساءلت: لماذا تعيش هذه الأعمال الأدبية عبر الزمان؟ تقرؤها الأجيال.. جيلا بعد جيل.. وتظل خالدة لا ينطفئ بريقها أبداً.. '