أمينة شفيق تكتب:

القرية المصرية

القرية المصرية

'عشنا زمانا ونحن نتابع سياسيينا يتحدثون عن ازالة الفوارق بين القرية والمدينة. كما عشنا وتابعنا اعدادا من المثقفين المصريين الذين سافروا للدراسة فى الخارج وعادوا حاملين راية إصلاح القرية المصرية من خلال تطوير نسق الزراعة. فى الواقع امتلكنا بعض الافكار التى امتلكها الآخرون ولكنهم سبقونا واستطاعوا تطوير زراعتهم وبالتالى ريفهم وقراهم...'

الريف المصري في مشروع قومي

'استمرت الحكومات المصرية منذ زمن طويل تقدم لنا برنامج إدخال مياه الشرب النظيفة الى الريف المصرى كأحد مشاريعها الكبرى. اتذكر عام 1950 العام الذى شهد آخر انتخابات برلمانية فى العهد الملكى عندما وقف مصطفى النحاس باشا رئيس الوزراء انذاك يردد فى خطبة العرش:'

الدولة والهوية المصرية

'تحدث الرئيس السيسي في الندوة التثقيفية الـ32 للقوات المسلحة عن أهمية الحفاظ على الدولة المصرية التي تفرض حمايتها علينا جميعًا من أي تدخل قد يصيبها من العدو الخارجي أو من ذلك الآخر الذي يحاول فرض إرادته الإرهابية من الداخل. وأعطى نموذجا لذلك عدوان 1967 ثم الإرهاب. وقال صراحة إنه لن يتصالح مع أي قوى تحمل السلاح لتهدد الدولة أو تشرد أهلها المائة مليون.'

الاحتياج لنمو دور المجتمع المدني

'ربما تكون المرة الأولى التى يقف فيها الشعب المصرى موحدا أمام قضية داخلية تفرض عليه من جانب غير عسكري. وعندما نشير الى وحدة الشعب المصرى فإننا نعنى جميع شرائح وطبقات الشعب المصري، في حضره وريفه وباديته. '

دارين خليل وأخواتها

'في المسيرة المصرية الحديثة احتلت قضية المرأة جانبا ملحوظا فيها. فبدءا من النهضة الاقتصادية المصرية التي غرسها الوالي محمد على استمرت قضية المرأة تظهر وتخبو مع التقدم أو التراجع المصاحبين لهذه المسيرة الوطنية.'

المسلسل الذي تابعته طوال الشهر الكريم

'تعرفت على الصحفي صالح مرسي عام 1956، كان صديقًا لزوجي، وبالتالي ارتبطت عائلتانا بصداقة، دعمتها فيما بعد عضويتنا في التنظيم الطليعي؛ التنظيم السياسي لعبدالناصر. '

"نقفل الشباك واللا نفتحه؟!"

'أستعير هذا العنوان من عبارة وردت في إحدى مسرحيات الراحل لطفي الخولي في ستينيات القرن الماضي ولاقت استحسانا جماهيريا واسعا، والعبارة كانت "أقفل الشباك واللا أفتحه؟!".'

الأكثر قراءة