د. محمد فايز فرحات
محمد إبراهيم الدسوقى
'سوف أشد قامتي بجديلة الريح وأترك الهباء يخترق أحلامي '
'هذا العُنفوانُ المُضيءُ يمضي في رحلة صامتة من مشرق الرؤية حتى مغربها وأناعبرَ زجاج النافذة ابعثرُ شغفي عليه '
''