خالد عبدالمحسن يكتب: "الفرانكو آراب".. غربة واستلاب
12/30/2017 12:59:00 PM
لغتنا العربية، نبض قلوبنا، ورمز عزتنا ومجدنا، كرمها الله من فوق سبع سموات بأن جعلها لغة القرآن الذي يُتعبد بتلاوته، أي تكريم وتعظيم أكبر من هذا من قبل رب العالمين؟، وهي أيضا لغة أهل الجنة.
حسام عبدالقادر يكتب: الشباب ومبادرات القراءة
12/30/2017 1:00:00 PM
"الشباب والكتب" أم "التراب والكتب"؟، لفتت نظري هذه المقارنة البسيطة جدًّا عندما أرسلت لي الأديبة الشابة هدير الجندي، تسألني إن كان لديَّ كتب لا أحتاج لها
أدب الرحلة العربية المعاصرة إلى الهند
12/6/2017 10:18:00 AM
لَمْ تُعنَ الرحلة العربية باكتشافِ الأرض وحسب، وإنما ظل همُّها اكتشافَ الإنسانِ الآخر، وإعادةَ اكتشافِ الذات، في الوقت نفسَه. وإذ يربط المحللون بين كشوفات
قراءة في "صورة صلاح الدين في الآداب الغربية"
10/12/2017 6:51:00 PM
يُعدُّ كتاب "صورة صلاح الدين الأيوبي في الآداب الغربية الوسيطة" للدكتور أحمد درويش في حد ذاته تذكرة للغافلين من أمة العرب وخاصة ممن يتطاولون على هامة تلك
كيف نُتابع ما ينشر للأطفال رقميًا؟
9/27/2017 11:24:00 AM
متابعة ما ينشر من إبداعات للأطفال على الشبكة العنكبوتية، والأقراص المدمجة، ليس أفضل حاًلا من متابعاتها نقديًا في عالم النشر الورقي، سواء في الصحف أو المجلات أو الكتب المطبوعة، على قلتها نسبيًا.
أزمة النقد أزمة الوطن (21).. الحلقات المفرغة
8/16/2017 11:53:00 AM
في حياة الأمم كما في حياة الأفراد، لا تقدم دون طرح أسئلة من شأنها استشراف المستقبل، أو مراجعة الماضي، أو البحث عن حلول للمشكلات، أو محاولة فهم ما يستعصي على الفهم ولا غنى للإنسان عن فهمه.
قراءة في مجموعة "صولو الخليفة" القصصية
8/6/2017 2:49:00 PM
"صولو الخليفة" مجموعة قصصية من ثماني عشرة قصة للقاص المتميز شريف عبدالمجيد، وتأتي تلك المجموعة بعد رحلة إبداع مثمرة للكاتب منها كانت مجموعة "تاكسي أبيض"،
بتوقيت العاصفة
6/27/2017 10:16:00 PM
الأرض الواسعة التي أقف عليها..
لم تمنحني ثقبا أخلص منه إلى السماء
إضاءة الدماغ في لحظة الإبداع
6/15/2017 2:40:00 PM
الشعر يجلب الشعر، والكلمة تولِّد الكلمة، فعندما أقرأ نصا شعريا جيدا، في أماكن النشر المختلفة، أجدني أتفاعل مع ما أقرأ، وأجد نفسي محرَّضة على كتابة الشعر،
شخصية المثقف في الدراما
6/1/2017 2:53:00 PM
الشكل النمطي السائد لشخصية المثقف في الدراما، فيما مضى، لم يعد مجديًا إذ تم استهلاك هذه الشخصية من خلال تكرارها