عبدالمحسن سلامة
ماجــــــــــد منير
النقد بالنسبة لإعتدال عثمان عملية إبداعية في المقام الأول، تنطلق من النص المنقود وتطمح إلى محاورة المشهد الثقافي العربي المعاصر من خلال تجسده أدبيًا في
يعد المشهد الشعري في مدينة الإسكندرية جزءا لا يتجزأ من المشهد الشعري المصري عموما، ولكن في الوقت نفسه ينماز هذا المشهد عن المشهد المصري الكلي في بعض التفاصيل
تابعت على مدار شهور سابقة فقرات مشوقة من رواية الصديق العزيز الشاعر والكاتب الأستاذ أحمد فضل شبلول "رئيس التحرير"، وكانت تلك الفقرات تزيدني شغفا بقراءة
رواية مختلفة وجريئة عن ثورة 25 يناير 2011، حيث اعتمدت الكاتبة انتصار عبد المنعم على تقنية الرسائل، والعودة إلى الوراء بعد مرور مائة عام من الفوضى على تلك
يتوقف الناقد السعودي د. سعد البازعي في كتابه "جدل الألفة والغرابة – قراءات في المشهد الشعري المعاصر" (2016) عند تلك العلاقة التبادلية التي يلد فيها أحد
في روايته "رئيس التحرير"، الصادرة مؤخرًا عن دار "الآن ناشرون" بعمان، تقرأ لأحمد فضل شبلول بعض السطور (ص5) تفهم منها أو منه أشياء كثيرة: "لم أخبر أحدًا
"المصري" المقصود في رواية الكاتب المغربي محمد أنقار ليس بطلها أو راويها أحمد الساحلي، ولكن المقصود الروائي نجيب محفوظ، المثل الأعلى للساحلي الذي أطلق عليه لقب "المارد المصري".
أتيتُ إليكِ .. وكلي انتسابٌ لعصر الخيال أتيتُ.. معي عنفوان المحبةِ
بعد انتهاء مرحلة نجيب محفوظ وطه حسين وعباس العقاد وتوفيق الحكيم، وأمل دنقل، وأميل حبيبي، وما تلاها من مرحلة غسان كنفاني وجبرا إبراهيم جبرا ويوسف القعيد
صدرت للشاعر والكاتب أحمد فضل شبلول رواية بعنوان "رئيس التحرير.. أهواء السيرة الذاتية" عن دار "الآن - ناشرون وموزعون"، بالعاصمة الأردنية عمّان.
أصبحت حوادث وقوع الطائرات، وغرق السفن والعبَّارات، وخروج القطارات عن قضبانها وحرائقها، وحوادث السير، التي يروح ضحيتَها عشراتُ الآلاف من البشر، ظاهرة لافتة
في عصرٍ صرنا نكتب فيه بغير مداد.. ونتكلم بغير رنين.. ونرى ملامح بغير حياة..
لم تكن أديبة أو كاتبة، ولكنها كانت في خدمة الأدب والأدباء والكتَّاب والمثقفين، ليس في الإسكندرية وحدها، ولكن في إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي الذي يضم
أيهما أهم للطفل: التعرف على المعنى الشعري في القصيدة، أم الاستماع إلى موسيقى الألفاظ؟
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد"
قال ت. س. إليوت إن الطريق الوحيد للتعبير عن الانفعال في صورة فنية هي العثور على المعادل الموضوعي أو ما أطلق عليه مجموعة من الأشياء أو على موقف أو سلسلة
"معلومات للأطفال في قالب قصصي مشوق"؛ هذا ما استطيع أن أصف به كتاب "حيرة فرح" للكاتبة منى لملوم الذي صدر مؤخرًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، والذي تتوجه