عبدالمحسن سلامة
ماجــــــــــد منير
انثري العطرَ فالبحرُ آتٍ إلينا كلُّه فتنةٌ واعتدالْ موجُهُ رقةٌ وابتهالْ
تُتهم قصيدة النثر من جانب بعض رافضيها بأنها تُغرقُ نفسَها فيما يسمى بالكتابة بالجسد، وأنها تحتفل باللحظي أو العابر أو باليومي والحياتي والشئون الصغيرة،
لم يكن اكتشاف البترول وظهوره بالأمر الحسن على إطلاقه لدى بعض الشعوب، لدرجة أن هناك من أطلق على هذا البترول أنه غائط الشيطان، وأن آلات الحفر ما هي إلا أسنان الشيطان.
لم أدر سر عدم الاهتمام بديوان "نبي بلا أتباع" للشاعر والفنان خالد الصاوي عندما صدر في طبعته الأولى عام 1995، فلم نقرأ عنه كلمة نقد أو متابعة.
هذه مجموعة قصصية تحاول رصد حالات بكاء الأنثى وحزنها ونحيبها وعويلها في مواقف إنسانية شتى، ومن هنا تكتسب المجموعة تميزها عن غيرها من المجموعات التي تشرِّق
هذه رواية سكندرية، على الرغم من أن كاتبها أحمد الشريف ليس سكندريا، ولا السارد أيضا، وكأنها كُتبت بالمصادفة البحتة عن الإسكندرية، أو أن أحداثها دارت بالمصادفة
عندما قررتْ أسرة تحرير مجلة "الكلمة المعاصرة"، أن تنشر ملفات كاملة عن كبار مبدعي إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي الذي يضم خمس محافظات (الإسكندرية، ومرسى
هذه مختارات شعرية كاشفة للشاعر جابر بسيوني، اختارها من بين سبعة دواوين شعرية صدرت له من قبل. وأقول إنها مختارات كاشفة لأنها تكشف بالفعل عن المسيرة الشعرية
يقيم المكتب الثقافي للسفارة المصرية بالكويت احتفالية خاصة بالشاعر الراحل محمود مغربي، وذلك في السابعة والنصف مساء غد الأربعاء.
هل كتابة "ما وراء الكتابة"، تعد شهادة أدبية يقدمها المبدع عن أعماله الإبداعية؟ أم تعد جزءا من السيرة الذاتية التي يمتزج فيها الخاص بالعام، أو تمتزج فيها
المتأمل في عنوان الديوان الأول للشاعر محمد هشام "ثم لم يأتنا الماء"، يدرك تماما أن هناك معطوفا عليه محذوفا لم يشأ الشاعر أن يخبرنا به، وترك ذلك لاستنتاج قراء الديوان. فما الذي حدث قبل (ثم)؟
لن يأتيني صوتُك عبرَ الهاتفِ بعد الآنْ يا من أشعلتَ الرأسَ وَقارًا وحنانْ
مخطئ من يظن أن "أصداء السيرة الذاتية" للكاتب العالمي نجيب محفوظ هي جزء من سيرته الذاتية أو هي سيرته الذاتية كلها، كما فعل العديد من أدبائنا المعاصرين عندما
تمثل قصائد ديوان "تدور بي دوائري" للشاعر د.فوزي خضر خلاصة تجاربه الشعرية التي عاشها طوال نصف قرن من عمره الشعري. ومن هنا تأتي أهميته، فالديوان هو العصارة
حينما صدر ديوانه الأول "مسافر إلى الله" عام 1980، كان الشاعر أحمد فضل شبلول أول شاعر من شعراء جيله يطرح في الساحة الشعرية المصرية، وربما العربية، مجموعة
هذان شاعران سكندريان تزاملا في جيل واحد، هو جيل السبعينيات السكندري، أصدر الأول أكثر من سبعين كتابا، ونتاجه الشعري تخطى الأربعة عشر ديوانا، أما الشاعر
تأخر الشاعر أحمد شاهر كثيرا في إصدار ديوانه الأول، الذي حمل عنوان "الأرجوحة"، وتنوعت قصائده بين الشكل العمودي أو البيتي والشكل التفعيلي، كما تنوع طولها بين القصائد متوسطة الطول والمقطَّعات القصيرة.
خلفَ الأعمدةِ الإغريقيةْ تشرقُ نفسُ الشمسْ ينتصبُ البابُ الحجريُّ ويجري لنقوشِ الأمسْ
هذه رواية سياسية فانتازية كنت أتمنى أن تنتهي بنهاية غير التي انتهت بها، لكن شاء مؤلفها الشاعر والروائي الجزائري عزالدين ميهوبي ،أن يوعز لنا بأن كل ما سرده،