في ذكرى ميلاده الـ80.. جائزة تحمل اسم «سيد حجاب» في شعر العامية المصرية

أسماء يحيى الطاهر عبدالله: إطلاق جائزة أدبية باسم والدي وجمع سيرته الإنسانية في كتاب

35 عامًا مرت على رحيل الجنوبي، الشاعر الراحل أمل دنقل (1940 – 1983)، الذي لم يمتلك ذلك القدر من الصبر، وما إن طرق المرض بابه حتى فر خلفه، خلف الحقيقة التي

"في آخر مرة التقيت فيها يحيى الطاهر عبدالله، قال لي: لا أريد أن أموت أبدًا، ولكن يحيى استجاب لغواية رسول الموت، المخادع القادر، بعد أسابيع قلائل".

كما عرفه القراء ككاتب مشهور فجأة، عقب صدور روايته "تغريدة البجعة" ووصولها للقائمة القصيرة لجائزة البوكر عام 2008، قرر الروائي مكاوي سعيد أن يرحل فجأة،

خطا الشاعر الراحل سيد حجاب، الذي رحل عن عالمنا أمس الأربعاء عن عمر يناهز 76 عامًا، أولى خطواته في القاهرة وكان جيل يسلم الراية إلى جيل جديد، جيل الكبار

في ختام فعاليات المؤتمر العام لأدباء مصر في دورته الحادية والثلاثين، بعنوان "ثقافة الهامش والمسكوت عنه في الثقافة المصرية.. دورة الأديب يحيى الطاهر عبد

95 عامًا عاشها الأديب الراحل نجيب محفوظ، الذي تحل ذكرى اليوم ذكرى ميلاده، كرس منها ما يقرب من خمسين عامًا للإبداع، بل ولعل إبداعاته لم تتوقف، بخاصة بعد

لم يكن يذكر الشاعر أمل دنقل، الذي تحل ذكرى رحيله اليوم 21 مايو، في قصيدته الجنوبي صديقه الراحل القاص يحيى الطاهر عبد الله فقط؛ فقد كان يذكر كل رفقاء صباه

افتتح محمد بدر، محافظ الأقصر، والدكتور هيثم الحاج علي، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب معرض الأقصر الدولي للكتاب الذي تقيمه هيئة الكتاب لأول مرة بالممشى السياحي بالأقصر

عاش الرفاق الثلاثة كأنهم توائم لا ينفصلون أبدًا، حتى أنهم عُرفوا على الساحة الأدبية المصرية وفى الحياة العامة أيضًا بأنهم مثلث لا يصح فصل أحد أضلعه أو

ينظم نادي القصة بأسيوط مساء اليوم الأربعاء، ندوة ثقافية حول سيرة وكتابات اثنين من كبار مبدعي القصة في الوطن العربي وهما الأديب الراحل محمد مستجاب والأديب