في مثل هذه الأيام من كل عام تتعطر المحروسة بعبير النصر، وترتدي ثوب العزة في يوم عرسها، وتطوق عنقها بِعِقد الكرامة والفخر؛ وتسير رافعة رأسها يناطح السحاب

فيما يصلي المصريون، ويتضرعون إلى الله، عز وجل، بأن يمن على الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، بالشفاء العاجل، وينعم على شيوخ وعلماء الأزهر الشريف بالصحة

تخيل .. لو قام أحدهم بتصوير قصور القطامية ومارينا ومدن ومنتجعات الفاسدين فى عصر مبارك, ثم تم نشرها بعد 50 سنة, تحت عنوان "هذه هى مصر الجميلة في عصر مبارك"..وهذه هى حياة المصريين الرغدة فى عصر مبارك.

قال الشيخ علي جمعة مفتي الديار المصرية الأسبق: إن هذه هي مصر التي أعيش فيها، ونريد أن نعيش فيها أخوة متحابين نشأنا سويًا وذكرياتنا وآمالنا وآلامنا وتاريخنا واحد.

علق الأنبا موسي أسقف الشباب بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية، من خلال موقع التواصل الاجتماعي تويتر، علي ما يقوله المحللون السياسيون، وهو أن الشعب المصرى لديه

قال الأنبا رافائيل سكرتير المجمع المقدس عقب إذاعة بيان اللواء عبد الفتاح السيسي بدقائق: " شكرا لله رجعنا لبعض".

وجه الدكتور أسامة ياسين، وزير الدولة للشباب الشكر لكل لمشاركين في عملية تحرير الجنود المختطفين في سيناء، وقال: "شكرًا لكل عينٍ لم تكتحل بالنوم منذ اختطاف

أكد إسلام لطفى، وكيل مؤسسي حزب التيار المصرى، أن القوى السياسية وقفت بجانب د. محمد مرسي ودعمته لأن هذه مصلحة مصر في هذه اللحظة، مشيرا إلى أنه لو كان الأمر

أكد أحمد شفيق، المرشح الرئاسى، أنه من غير المقبول تمامًا أن يهدد البعض بالاعتصام أمام لجنة الانتخابات الرئاسية؛ حتى لا تكون هذه صورة مصر أمام العالم الخارجى،