عبدالمحسن سلامة
ماجــــــــــد منير
لغتنا العربية، نبض قلوبنا، ورمز عزتنا ومجدنا، كرمها الله من فوق سبع سموات بأن جعلها لغة القرآن الذي يُتعبد بتلاوته، أي تكريم وتعظيم أكبر من هذا من قبل رب العالمين؟، وهي أيضا لغة أهل الجنة.
طالب اليوم هو أستاذ الغد، وما بينهما رحلة باحث هو نواة للقوة أو الثروة البشرية لجامعة.
"الشباب والكتب" أم "التراب والكتب"؟، لفتت نظري هذه المقارنة البسيطة جدًّا عندما أرسلت لي الأديبة الشابة هدير الجندي، تسألني إن كان لديَّ كتب لا أحتاج لها
قطرة دمع.. تحت عدسة المجهر
تقام اليوم فعاليات تسليم جائزة ابن خلدون- سنجور للترجمة التي أصبحت تعدّ واحدة من أهمّ الجوائز الهادفة إلى مكافأة صانعي جسور التّواصل بين الشعوب العربية
لَمْ تُعنَ الرحلة العربية باكتشافِ الأرض وحسب، وإنما ظل همُّها اكتشافَ الإنسانِ الآخر، وإعادةَ اكتشافِ الذات، في الوقت نفسَه. وإذ يربط المحللون بين كشوفات
هل أستاذ الجامعة مجبر على عمله؟
يُعدُّ كتاب "صورة صلاح الدين الأيوبي في الآداب الغربية الوسيطة" للدكتور أحمد درويش في حد ذاته تذكرة للغافلين من أمة العرب وخاصة ممن يتطاولون على هامة تلك
أزعم أن فؤاد حداد في زمنه، استطاعت تجربته أن تحدث قفزة نوعية بمثابة خطوة إلى الأمام في تجديد خطاب قصيدة اللهجة العامية المصرية من كونها قصيدة زجلية بحتة
لا يستطيع المتلقي أن يمسك بتلابيب الحكاية، ولكن أي تلابيب ليمسك بها؟ وأيّة حكاية؟
متابعة ما ينشر من إبداعات للأطفال على الشبكة العنكبوتية، والأقراص المدمجة، ليس أفضل حاًلا من متابعاتها نقديًا في عالم النشر الورقي، سواء في الصحف أو المجلات أو الكتب المطبوعة، على قلتها نسبيًا.
في حياة الأمم كما في حياة الأفراد، لا تقدم دون طرح أسئلة من شأنها استشراف المستقبل، أو مراجعة الماضي، أو البحث عن حلول للمشكلات، أو محاولة فهم ما يستعصي على الفهم ولا غنى للإنسان عن فهمه.
"صولو الخليفة" مجموعة قصصية من ثماني عشرة قصة للقاص المتميز شريف عبدالمجيد، وتأتي تلك المجموعة بعد رحلة إبداع مثمرة للكاتب منها كانت مجموعة "تاكسي أبيض"،
لا شك أننا نعيش مرحلة ضعيفة من مراحل الأدب العربي، ومن سمات هذا الضعف، ليس الإبداع وحده، بل اختفاء الموثقين وجامعي التراث الأدبي العربي، وقد كان آخر موثِّق
تقع مجموعة (السيّدة كاف) القصصية لمؤلّفها عاطف عبيد في مائة وثمان وثمانين صفحة، صدرت عن دار روافد عام 2015، وتضمّ عددًا كبيرًا من النصوص السرديّة يتراوح
الأرض الواسعة التي أقف عليها.. لم تمنحني ثقبا أخلص منه إلى السماء
الشعر يجلب الشعر، والكلمة تولِّد الكلمة، فعندما أقرأ نصا شعريا جيدا، في أماكن النشر المختلفة، أجدني أتفاعل مع ما أقرأ، وأجد نفسي محرَّضة على كتابة الشعر،
الشكل النمطي السائد لشخصية المثقف في الدراما، فيما مضى، لم يعد مجديًا إذ تم استهلاك هذه الشخصية من خلال تكرارها
ما لا يعلمه تمثالُ الثلج.. بعدما ذابَ، أنني صرتُ أطولَ من ظلهِ كثيرًا.. وأقصرَ من ضحكتهِ