عبدالمحسن سلامة
ماجــــــــــد منير
لا جامعة بدون أبحاث يقدمها أبناؤها والمنتسبون لها، ولا قيمة لبحث مالم ينشر، والجامعات في العالم كله تعتمد مشروع النشر العلمي وسيلة فعالة لتطوير نفسها وخدمة
وفق لائحة علمية يدرس الطالب في أقسام كلية الآداب في جامعة ما، فإذا ما انتقل إلى القسم المناظر في أي كلية آداب أخرى في أي جامعة مصرية فوجئ بأنه كمن يخرج
تنشر "بوابة الأهرام" مقالًا للدكتور مصطفى الضبع بعنوان "السرقات العلمية".
تنشر "بوابة الأهرام" مقالًا للأكاديمي د.مصطفى الضبع يتناول فيه ظاهرة "السرقات العلمية".
تنشر "بوابة الأهرام" مقالًا للدكتور مصطفى الضبع تحت عنون "السرقات العلمية"
تنشر "بوابة الأهرام" مقالًا للدكتور مصطفى الضبع بعنوان "دفتر أحوال الجامعة المصرية (11).. التعليم الإلكتروني".
تنشر "بوابة الأهرام" الحلقة العاشرة من مقال "دفتر أحوال الجامعة المصرية" للناقد الدكتور مصطفى الضبع.
طالب اليوم هو أستاذ الغد، وما بينهما رحلة باحث هو نواة للقوة أو الثروة البشرية لجامعة.
بدوافع لا علاقة لها بالواقع، بادرت بعض الكليات بالإعلان عن مؤتمرات ولقاءات لتجديد الخطاب الديني (وليس لنا أن نطرح هنا نتائجها أو نقلل من شأنها أو من شأن ما ينفق فيها)
لأن الجامعة ليست منعزلة عن مجتمعها، فإن من آليات عملها رصد الظواهر الاجتماعية ومراجعتها وتحليلها واقتراح حلولها أو الاكتفاء بوضع يد المجتمع على مكامن الخلل.
هل أستاذ الجامعة مجبر على عمله؟
في سبيل تطوير الأداء والخروج من حالة الجمود أو ما يؤدي إليه، راح العالم يبتكر طرائق متعددة للتعلم (استراتيجيات) من شأنها التوصل لمستوى أعلى في الأداء وتحقيق التنمية المستدامة في العملية التعليمية.
وفق منظومة إنسانية بالأساس تضع المؤسسات مقرراتها التعليمية تلبية لاحتياجات محددة تقوم على أسس منهجية..
محملا بممارسات أقل ما توصف به أنها غير علمية، ينتقل الطالب من التعليم قبل الجامعي إلى الجامعة، ممارسات تفرض عليه مفاهيمها الخاطئة عن العالم، حينها يكون
تتعدد المشاهد الدالة على حال الطالب المصري في التعليم قبل الجامعي، غير أن ثلاثة مشاهد دالة حد الوجع ترسم صورة مأساوية للمتعلم المصري في الألفية الثالثة،
في الوقت الذي تخلصت فيه الجامعات العربية من مشكلات كثيرة أعاقت تقدمها زمنا، وقطعت شوطا كبيرا في التطور، مازال الذين يحملون هم هذا الوطن يتساءلون عند الحد