عبدالمحسن سلامة
ماجــــــــــد منير
اختتمت مساء أمس الأحد، فعاليات الدورة الرابعة من "مهرجان دبا الحصن للمسرح الثنائي" في الشارقة، بإدارة أحمد بورحيمة، مدير إدارة المسرح بدائرة الثقافة في
أعلنت دار نشر "أنباوند كونتنتUndound Content " في نيو جيرسي، بالولايات المتحدة الأمريكية، صدور الترجمة الإنجليزية لديوان "البحث عن نيرمانا بأصابع ذكية"
تصدر تجربة الشاعر شريف الشافعي "الأعمال الكاملة لإنسان آلي"، متعددة الأجزاء، خلال أيام قليلة، باللغة العربية في القاهرة، وبالإنجليزية في الولايات المتحدة.
بمشاركة مصرية، صدرت منذ أيام قليلة للشاعر الإيطالي جوسيب نابوليتانو (69 عامًا) أنطولوجيا شعرية عالمية بعنوان "غرفة الشاعر"، عن دار نشر "إديزيوني إيفا" في إيطاليا (EDIZIONI EVA).
الصمت المصبوب في الكأس، يشبه خواء هذا العالم. ومن خديعة المشي، بلا أحذية، على حروف متآكلة، يمكن لكائن الشعر استدعاء حيوية عطر الشرق القديم، بسحره وعنفوانه
قطرة دمع.. تحت عدسة المجهر
نظم بيت الشعر العربي "بيت الست وسيلة"، التابع لصندوق التنمية الثقافية، أمسية شعرية مساء أمس الأحد 19 من نوفمبر الجاري.
عن رجلٍ كان فندقًا.. سأحكي عما قريبٍ
ينظم بيت الشعر العربي "بيت الست وسيلة" التابع لصندوق التنمية الثقافية أمسية شعرية، في السادسة من مساء الأحد 19 من نوفمبر الجاري.
هل بإمكان بريق الصورة الخاطف، والصوت المجلجل، وتنافسيات الأداء الشفاهي الجهوري، وآليات التسويق الاستهلاكية، بما فيها استدرار تصفيق الجمهور ورصد معدلات
ليس فقط بحضوره وثباته يبدو المكان بطلًا في نص شعري، بل ربما بغيابه، وخلخلته، وزلزلته. هكذا أيضًا وجه الحياة، إذ يمكن رسمه بأصابع الموت.
أن تفعلَ ما بوسعِكَ، كي تمَّحِي.. ثم يفضحكَ ظلّكَ الأبيضُ على الأرضِ، هذا هو: "الوَجَعُ الأسْوَدُ"
في بعضِ الليالي.. تغيبُ الكلماتُ، مثل نجوم محترقةٍ..
لي في كل أرضٍ قلبٌ قديمٌ، خطواتي المتبقيةُ دَهْسٌ.. لكلّ ما شعرتُ به من قبل.
ما لا يعلمه تمثالُ الثلج.. بعدما ذابَ، أنني صرتُ أطولَ من ظلهِ كثيرًا.. وأقصرَ من ضحكتهِ
قلبي المسافرُ، أنا حقيبة في يده، لا يقوى على حملها..
قتلوه في الليلِ.. مزّقوه تمامًا، وضعوه في حقيبةٍ ضيقةٍ..
شجرة ضالّة، تجولتْ كثيرًا في الأرضِ.. بحثًا عن شيءٍ..
هذا الحضورُ الظاهريّ، ليس إلا ترتيبًا لانسحابٍ، سيقولُ لكِ وللعالَمِ.. ما لم أستطعْ قولَه من قبل