قالت فرنسا اليوم الثلاثاء، إن قصف قوات موالية للحكومة السورية لمنطقة الغوطة الشرقية، يمثل انتهاكا جسيما للقانون الدولي، ودعت إلى هدنة إنسانية.
موضوعات مقترحة
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان: "إن الهجمات، تستهدف عن عمد، مناطق آهلة بالسكان وبنية أساسية مدنية بما في ذلك منشآت طبية، وهذا يمثل انتهاكا جسيما للقانون الإنساني الدولي".
وأضاف البيان: "هذه الأفعال يتحمل مسئوليتها النظام السوري وكذلك روسيا وإيران، داعمتاه الرئيسيتان، واللتان ضمنتا في إطار اتفاقات آستانة، وقفا للأعمال العدائية يفترض أن ينطبق على الغوطة".