قال مندوب سوريا في مؤتمر للمشاركين والشهود في واقعة الكيميائي بـ"لاهاي" بهولندا، إن "الخوذ البيضاء" منظمة إرهابية ممولة، مضيفًا أنهم "عالجوا مصابي دوما بالماء، وهو أمر غير منطقي".
موضوعات مقترحة
كما أشار إلى أنه "تم التحذير قبل حادث دوما من أنه يتم الإعداد لفبركة هجوم كيماوي، مشددًا على أنه "لم يتم استخدام أي أسلحة كيماوية في دوما".
وشارك في الإحاطة الإعلامية 17 شخصًا، من الذين شهدوا الأحداث في دوما، من بينهم عائلة الطفل حسن دياب، المؤلفة من ثلاثة أطفال، والذي تحدث عن كيف كان يغسل بالماء بعد "الهجوم الكيميائي" المزعوم.