أدانت منظمة التعاون الإسلامي، حادث الطعن الإرهابية الذي قضى فيه على مواطن فرنسي في إحدى ضواحي العاصمة باريس.
وأكدت المنظمة وفقا لوكالة الأنباء السعودية "واس"، موقفها الثابت الرافض لظاهرة الغلو والتطرف والإرهاب بجميع أشكالها وتجلياتها، مهما كانت الأسباب والدوافع، وقدمت المنظمة العزاء لذوي الضحية.