أكدت دار الإفتاء، أنه لا مانع من الفن الذي يرقق المشاعر ويهذب السلوك، لأن الدين يهدف لبناء الإنسان.
وتابعت الدار، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك"، مستخدمة "هاشتاج" "مسلسل_الاختيار"، أن كل فكرة تصب في هذا الاتجاه تُحمد مهما اختلفت الوسيلة إذا كانت الوسيلة مشروعة والهدف منها التهذيب.
وتابعت مؤكدة، أن الإسلام لم يحرم الفن الهادف الذي يسمو بالروح ويرقى بالمشاعر بعكس الفنون التي تخاطب الغرائز والشهوات، التي أجمع علماء المسلمين على حرمتها.