حذرت دار الإفتاء من المشاركة في اللعبة المسمّاة بـ"مومو MOMO"، وقال إنه على من استُدرِج للمشاركة فيها أن يُسارِعَ بالخروج منها.
وتهيب دار الإفتاء، بالجهات المعنية تجريم هذه اللعبة، ومَنْعَها بكل الوسائل الممكنة.
وشددت دار الإفتاء، على أنه على الآباء متابعة أولادهم والحرص على معرفة الألعاب التي يلعبونها حتى نقيهم شر هذه الألعاب، حيث يُقال إن الرسائل المصاحبة للصورة تُشجع الأطفال إما على القيام بأعمال مؤذية لأحبائهم، أو وضع أنفسهم بمواقف خطرة، أو حتى الانتحار.
وحتى الآن، أصدرت العديد من المدارس في المملكة المتحدة تحذيرات، كانت قد وُجهت لأولياء الأمور، حول "تحدي مومو"، فضلاً عن المنشورات التي اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي فيما يتعلق بـ "التحدي".