علقت الفنانة ليلى أحمد زاهر على دورها في مسلسل الفتوة في شخصية "نورا" ابنة حسن الجبالي قائلة "ردود الأفعال خضتني مكنتش متخيلة إن ردود الأفعال هتوصل كده ولحد دلوقتي مافيش رد فعل وحش.. مش طبيعي إن يكون هناك إجماع لكن حصل وده خضني".
موضوعات مقترحة
وحول أسباب اختفائها من الساحة الفنية منذ أن كانت صغيرة في فيلم "عمر وسلمى" وهو آخر مشاركة لها بعد كابتن "هيما" إلى والدها، لأنه ارتأى ضرورة اختفائها لفترة حتى لا يمل الناس منها، وتابعت قائلة: "بابا قال لي لازم الناس تفصل بين الطفلة الصغيرة والفنانة لما تكبر ومحتاجة فترة عشان كده اختفيت".
وكشفت أنها لم تقتنع بوجهة نظر والدها حول الأمر وظل قلبها عالقاً بالعودة للفن حتى هاتف الفنان ياسر جلال والدها وأخبره برغبته بأن تشارك معه في مسلسل الفتوة ولم يخبرني ياسر جلال إلا بعد موافقة والدي وتابعت قائلة: "ياسر جلال مارضيش يعشمني إلا بعد ما بابا لم يقرأ الدور ويوافق".
وعن أصعب مواقف واجهتها في تصوير مشاهد الفتوة قالت ليلى "أصعب شيء إني اختفيت لـ 6 سنوات من أمام الكاميرات ثم أعود فجأة بدور كبير ومهم وهذا أول تحد واجهني لأنه دور بنت البطل وكنت خايفة بصراحة وكان عندي رهبة أقف قدام ياسر جلال لكن الحمد لله بابا ساعدني وإداني نصايح وتحسنت الأمر وزالت الرهبة".
وعن دور والدها في البرنس قالت: "مبهورة بيه مش مصدقة إن بابا كره كل الناس فيه وإحنا كمان كرهناه.. لدرجة الناس أخدت الموضوع جد".