أقنع منسقو القوى السياسية والحزبية من المتظاهرين المقيمين بميدان الشهداء ببورسعيد، موظفى ديوان عام المحافظة، والموظفين بحى شرق، وموظفو جمارك الاستثمار، بترك أعمالهم، والنزول للميدان، للمشاركة فى حركة العصيان المدنى التى دعوا إليها أمس، وذلك حتى موعد إسقاط النظام ورحيل الرئيس محمد مرسى وجماعة الأخوان المسلمين عن الحكم.
موضوعات مقترحة
يأتي ذلك فى الوقت الذى عاد فيه 37 ألفا و500 عامل وعاملة لمصانعهم بالمنطقة الحرة العامة للاستثمار ببورسعيد، بعد الإجازة الإجبارية التى منحها لهم أصحاب مصانع الملابس الجاهزة بسبب مظاهرات 30 يونيو.