Close ad

نائب رئيس جامعة عين شمس في حوار لـ"بوابة الأهرام": الإعارات سبب مشكلات البحث العلمي وجاهزون لـ"جيل التابلت"

13-4-2019 | 08:47
نائب رئيس جامعة عين شمس في حوار لـبوابة الأهرام الإعارات سبب مشكلات البحث العلمي وجاهزون لـجيل التابلتالدكتور عبدالناصر سنجاب نائب رئيس جامعة عين شمس
حوار - محمود سعد

- التقدم في التصنيف الدولي للجامعة لم يأت من فراغ.. وكان ينقصنا ترتيب الأوراق

موضوعات مقترحة

- جاهزون لاستقبال "جيل التابلت".. ونشارك في مبادرات الدولة

- أخطط لكلية الطب البيطري

- عضو هيئة التدريس ضمن أولوياتي.. والجامعة من غير الأستاذ " مش جامعة"

- سيرتي الذاتية تؤهلني لرئاسة الجامعة.. وأملك خططا للتطوير.. ومش هدير الجامعة لوحدي

- الإعارات سبب مشكلة البحث العلمي في مصر.. وهجرة العقول أزمة نخطط للفرع الدولي.. وفرع العبور "دولي محلي" نرتب لإنشاء قسم للطافة النووية بالجامعة

- هدفنا من تحليل المخدرات "إصلاح وليس عقابا"

- المؤهل للترقية لابد أن يكون على رأس للعمل وليس إرسال ملفه من الخارج

 قال الدكتور عبد الناصر سنجاب، نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون البحوث والدراسات العليا، إن التقدم الذي أحرزته الجامعة في التصنيف الدولي لم يأت من فراغ، بل جاء من خلال ترتيب الأوراق داخل البيت، مشيرا إلى أن هناك أهمية كبيرة بعمليات النشر الدولي والارتقاء بعمليات البحث العملي وفقا لما وجهت له القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وأضاف سنجاب، في حواره لـ"بوابة الأهرام"، أن الجامعة تخطط لإنشاء الفرع الدولي لها بأوزبكستان وفي انتظار الوفد الأوزبكستاني، في شهر مايو المقبل، لوضع الأطر النهائية للفرع الدولي، موضحا أن الفرع الدولي للجامعة بمصر بمدينة العبور.

وأكد أن نظام الإعارات في مصر، هو أحد المشكلات الكبيرة التي تواجه المنظومة، ونواجه مشكلة أيضا في أزمة هجرة العقول، مع تقديم مقترحات بشأن عمليات الترقية العمية للأساتذة، مبينا أنه يملك سيرة ذاتية تؤهله لقيادة الجامعة تصل لـ18 عاما، كاشفا عن أول قراراته حال فوزه برئاسة الجامعة.. وإلى نص الحوار:

بداية.. حدثنا عن خطوة ترشحكم لرئاسة الجامعة؟

قراري بالترشح لرئاسة الجامعة جاء لما أمتكله من سيرة ذاتية كبيرة داخل الجامعة.. 18 عاما من الإدارة بداية من رئيس قسم وحتى منصبي حاليا وهو منصب نائب رئيس الجامعة لشئون البحوث والدراسات العليا.

رؤيتكم لقيادة الجامعة حال رئاستكم لها؟

 أمتلك خطة كبيرة للتطوير والارتقاء بجامعة عين شمس، وسأعمل على إدارة الفرص، وتعزيز التعاون الدولي بين الجامعات الأجنبية وتوقيع الشراكات الكبيرة والعمل على إنشاء هيئة دولية للمكاتب لها مثل "اليابان" والتعاون مع مؤسسة "الإم أي تي" والتعاون مع الجامعات والأوروبية والعمل بقوة على تسويق برامج الجامعة بالمعارض الدولية التعليمية.

وعلى رأس أولوياتي منظومة الوافدين وزيادة استقطاب الطلاب الوافدين بالجامعة والتوغل في إفريقيا، كون القارة السمراء تمثل سوقا كبيرة للطلاب الوافدين، بخلاف جامعات الدول العربية، وتحسين أوضاع هيئة التدريس وزيادة موارد الجامعة وحصول بقية الكليات بالجامعة على الجودة والاعتماد، وتطوير ملف الدراسات العليا ومشروعات كثيرة للجامعة سيتم خروجها للنور وخدمة المجتمع من خلال قطاع تنيمة البيئة والمجتمع.

ما أول قرار حال رئاسة الجامعة؟

لست غريبا عن الجامعة والهدف هو الإعلاء بشأن جامعة عين شمس، وسكون أول قراراتي حال رئاستي للجامعة هو الاجتماع بـ"الكل" مع تطوير اللوائح الدراسية والتعاون الدولي وأولوية قصوى لعمليات البحث العلمي وتبني البحث العلمي داخل كل كلية، كما سيكون التفكير في تكوين فريق عمل من الموهوبين من أصحاب المهارات والابتكارات في الجامعة للارتقاء بها.. "مش هدير الجامعة لوحدي".

 التقدم الملحوظ الذي شهدته الجامعة أخيرا في التصنيف الدولي.. كيف عملتم على ذلك؟

 الأمر كله يتخلص في كلمة وهي "ترتيب البيت من الداخل".. جامعة عين شمس عبر تاريخها تملك إمكانات كبيرة تؤهلها للتقدم والظهور بصورة مشرفة في التصنيفات الدولية للجامعات.. الأمر تلخص أيضا في إظهار معايير وآليات التقدم للتصنيف والحصول على مرتبة مشرفة فيها وهو ما حدث.

ترتيب الأوراق داخل البيت.. كيف تم ذلك؟

 تعاملنا بطرق حديثة وإعداد الملفات جديا وتوقيع العديد من الاتفاقيات والشراكات مع جامعات متقدمة علميا وموجود بالتصنيفات الدولية مثل: "روسيا – أمريكا – اليابان".. والحدث الأخير الذي شهدته الجامعة واحتضانها لأكثر من 36 جامعة من السودان وشهد حضورا كبيرا من الأساتذة وأثمر ذلك عن الجامعة.

 والتصنيف الدولي.. على أي معايير يتم الاعتماد؟

 التصنيف الدولي للجامعات لها من الأسس والمعايير التي يتم التعامل واعتماد الجامعات على أساسها مع الاستشهاد الكبير بجهات دولية على قوة هذه الجامعة قبل تواجدها في التصنيف الدولي.. جامعة عين شمس عملت في الفترة الأخيرة على الاهتمام ببنك المعرفة وساعد الجامعة كثيرا مع استقدام خبراء أجانب من الخارج وعقد دورات تدريبة حول أهمية التصنيف الدولي والتأكيد على عمداء الكليات على ذلك وضرورة التواجد في التصنيف الدولي. ومن ضمن المعايير المهمة للتصنيف الدولي.. التعاون الدولي وهو ما أدى لدخول الجامعة بكلياتها بأكثر من تخصص مثل "صيدلة" وأصبحت رقم 201 على العالم والطب 401 الحاسابات والمعلومات والزراعة وكانت المفاجأة.. وجامعة عين شمس تملك التفرد والتميز في العلوم عن دول كبيرة فى التخصصات، مثل تخصصات الفيزياء والكيمياء.

قطاع البحوث من أهم القطاعات بالجامعات.. كيف عملتم على تطويره؟

 بالطبع قطاع شئون البحوث والدراسات العليا بالجامعة هو احد أهم القطاعات.. عملت على تطويره فور تولي مسئوليته واستحداث مكتب التعاون الدولي بكل الكليات، وإقرار لائحة مالية ودراسية للدراسات العليا وتواجد برامج للساعات المعتمدة بلائحة بحثية ابتكارية، وذلك من أجل خدمة الجامعة مع تفعيل اللوائح على الطلاب والمشرفين عنهم.

وهل تم استحداث أي لجان أخرى بالقطاع؟

 القطاع كان به العديد من المشكلات.. وعملت على استحداث العديد من اللجان منها "النزاعات والاتفاقيات"،.. وأؤكد لك أنني حضرت مناقشات للطلاب برسائل ماجستير حتى أطمئن على أن الطالب لن يتعرض للظلم وجلوسه والعمل على رسالة لمدة 9 سنوات.

ونية إنشاء أقسام للطاقة النووية بالجامعة.. هل موجودة حقًا؟

لا يصح أبدا لدولة بقيمة مصر أن توجد بها جامعة واحدة مختصة بهذا المجال وهي جامعة الإسكندرية.. نعمل بالفعل على ذلك ونحضر لإنشاء قسم للطاقة النووية من بكليتي العلوم والهندسة وخلق الكوادر لهذه المجال بالجامعة.

وعن التوجه لريادة الأعمال بالكليات؟

تم إنشاء مركز الابتكار وريادة الاعمال تحت إشرافي ورئاستي وسيكون التوجه به نحو مستقبل آخر واقتحام سوق العمل وإيجاد فرص العمل، والاتجاه بخطة محكمة لتطبيق مقرر ريادة الأعمال والابتكار على طلاب الفرقة الثالة بالكليات وسيكون اختياريا.. ونعقد دورات تدريبية لريادة الأعمال من الفرقة الثالثة، وسيبدأ تفعيلها مع درجة مهنية فى الدراسات العليا لريادة الأعمال ودبلوم خاص به تكون نظم ومعايير دولية للاستفادة من هذا المجال.

  ماذا عن النشر الدولي بالجامعة؟

تمثل عمليات النشر الدولي للجامعة، إحدى أهم الأولويات، ونعمل على زيادة نشر البحوث دوليا خلال المراحل المقبلة خاصة بعد التواجد بصورة كبيرة في التصنيفات الدولية.

 إذن تم تشجيع الأساتذة على النشر الدولي؟

 بالفعل عملنا على زيادة نسبة مكافآت النشر الدولي 50% وصرف الحوافز الخاص بالنشر الدولي والتي كانت متوقفة من عام 2013 وتم صرف حوافز عام 2018 لتحفيز الأساتذة على النشر الدولي.. وإقرار لائحة خاصة للدراسات العليا تحفز على العمل داخل الجامعة وزيادة دخل عضو هيئة التدريس، والعمل بالبرامج الساعات المعتمدة وتمويل المشروعات واستقدام أساتذة وتبادل السفر للحفاظ على الدخل لوجود الرضا النفسي لعضو هيئة التدريس.. وكلمة حق "من غير الأستاذ  لا توجد جامعة ولا تعليم".

وأبرز قراراتكم  للارتقاء بالقطاع ؟

أهم القرارت أن طالب الدراسات العليا لم يعد ينتظر 7 سنوات للحصول على ماجستير ودكتوراه.. والتقدم للحصول على الماجستير لابد من نشر بحث علمي في مجلة دولية وكذلك الدكتوراه، والقرار سار منذ 2017 مما أعطى دفعة كبيرة في نشر الأبحاث الدولية، مع استقدام الأساتذة الأجانب وكذلك الطلاب من الصين واليابان وتعلم اللغة العربية.. وهناك جامعات أجنبية طلبت دراسات عن التاريخ الإسلامي والشرق الأوسط مع تسويق إمكانيات الجامعة جيدا عالميا والإقبال غير المسبوق في إفريقيا بعد الملتقى الأخير لجامعات مصر والسودان..

 وعن التعاون مع جامعات السودان.. حدثنا؟

الملتقى الأخير بين الجامعات المصرية والسوادنية والتي حظيت جامعة عين شمس بتنظيمه  ظهر مردوده بطلبات من جامعات السودان بالحصول على الدكتوراه والماجستير من الجامعة وتدريب الفنيين.. بخلاف جامعات إفريقيا هناك تعاون مثمر مع الصين وفتح فصل كونفوشيوش وجار العمل على إنشاء معهد له وكذلك معهد بوشكان للغة الروسية وظهور قسم له بكلية الألسن داخل جامعة عين شمس.

الرئيس السيسي تحدث عن أهمية ربط البحث العلمي بالصناعة.. هل لديكم خطة لهذا التوجه؟

 نولي اهتماما كبيرا بعمليات البحث العلمي وربطه بالصناعة والعمل على توجيهات الدولة وحديث الرئيس السيسي بأهميته وكونه صناعة لابد من استغلاله استغلالا أمثل.. وأؤكد دائما أن هناك حلقة مفقودة بين رجال الصناعة والأساتذة وقدمت ذلك في خطتي لرئاسة الجامعة وحل سوء التفاهم الدائم بين رجال الاستثمار والباحثين وتجميع رجال الصناعة والأساتذة ممن لديهم أبحاث تطبيقية بكل كلية وتكوين قاعدة بيانات للقدرة على الدخول في مشروعات كبيرة نحقق المرجو منها وعمل لينك دائم وربط الصناعة والبحث العلمي.

 تمثل المكتبات بالجامعات أهمية كبرى.. كيف خططتم للارتقاء بها؟

المكتبات بالجامعة كان حلها سيئا للغاية، رغم امتلاك مقتنيات كبيرة ولكن التخزين سيئ، وعملنا  على ذلك وتزويد المكتبات بالكتب، والتعاون المثمر مع بنك المعرفة وهو"نعمة عملها الرئيس السيسي في مصر" ويسهم في مساعدة الطلاب والأساتذة كثيرا.. وإهداءات كثيرة جاءت للمكتبة بالجامعة من دول مثل النمسا وأمريكا بما يعادل مليون جنيه كتبا حديثة وكذلك من سفارات داخل مصر ونقبل تلك الهدايا، وتمت ميكنة 160 ألف رسالة وأخذت حيزا أكبر.

بعد 3 سنوات تستقبل الجامعات جيل "التابلت".. هل استعدت جامعة عين شمس لاستقبال الطلاب؟

 أهمية كبيرة، لهذا الملف ومجلس الجامعة برئاسة الدكتور عبد الوهاب عزت وجه الكليات خاصة لكليات التجارة والحقوق، بالاستعداد من الآن لاستقبال هذا الجيل.. ونؤكد ولن يكون هناك طالب بالجامعة يحمل "الورق والقلم" والتعامل مع إستراتيجية التعليم الجديدة التي يقودها الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم.. ووجهنا عمداء الكليات من خلال قطاع شئون التعليم والطلاب والتوصية ببدء التحويل بالمواد الورقية لظهورها على سي ديهات بنفس الكتب والسعر بمبلغ يضاف على المصروفات وستكون أرخص للطلاب وأغلى للأستاذ والتعاون مع خبراء للوصول للأفضل في هذا الأمر.

المبادرات التي أطلقتها الدولة مثل "حياة كريمة – المخدرات – 100 مليون صحة".. حدثنا عن دور الجامعة؟

 جميع المبادرات التي تطلقها الدولة نتعامل معها وتعاملت الجامعة مع حملة "100 مليون صحة" وتعاون اتحاد الطلاب والأسر الطلابية وعمداء الكليات وكذلك الوكلاء فيما يخدم المواطن.. وتحليل المخدرات سيتم التعامل معه وفقا لطبقات معينة، مع إعطاء الفرصة للأشخاص والعمل سيكون في إطار إصلاحي وليس عقابيا في أول الأمر.. والتعامل سلوك وقبل تطبيق القانون لابد من التوعية والتحذير.. الفصل لن يجدى في بادئ الأمر ومن الممكن أن يعود المفصول للجامعة عن طريق القضاء " لازم نرتقي بأنفسنا".. مصر مستهدفة بتلك الأنواع المخدرة وليست مثل دول أخرى.. لابد من خطوات إجرائية وتعريف المواطنين مثل زمن بعيد والتوعية من مرض البلهارسيا وعرض أفلام وثقائية داخل الجامعة وعرض صورة الإنسان قبل تعاطيه المخدرات.

وعن الكليات الجديدة بالجامعة؟

نخطط لكيلة جديدة وهي الطب البيطري ومن ضمن أولوياتي حال رئاستي للجامعة على أن تكون مقابلة لكلية الزراعة مثل "العلوم للصيدلة".

إذن متى نرى الفرع الدولي لجامعة عين شمس؟

من ضمن خطتنا وعرض علينا من دولة أوزبكستان لإنشاء فرع دولي للجامعة هناك وتم الوصول لمراحل متقدمة وتم التأجيل حتى شهر مايو المقبل وحضور وفود من دولة أوزبكستان لوضوع الرؤى النهائية لذلك.. داخليا يوجد فرع للجامعة في مدينة العبور وهو بمثابة الفرع الدولي هنا وستكون به كلية الحسابات والمعلومات وسيتم انتقال كلية التجارة أيضا وكلية الإعلام حال صدور القرار الجمهوري لها وستكون بديلا لكلية الحاسابات بالحرم الجامعي.

وملف البعثات والإعارات حوله أزمات كبيرة.. كيف تعاملتم معه؟

نظام الإعارات مشكلة كبيرة توجد فى الجامعات ويمثلها 40% للأسف وهناك "أزمة عقول" بخروجها للخارج وعدم العودة مرة أخرى.. "ونرجع نقول ليه التعليم بايظ في مصر.. هجرة العقول مصيبة وكارثة لأن الفكرة أغلى من المنتج للأسف اللى بيفكر مش هنا وصعب ومعادلة صعبة تحصل فى الدول النامية".

 الجامعات الأجنبية  تعرف مدى قدرة المبعوثين المصريين، مما ساهم بشكل كبير في الظهور المشرف بالتصنيفات الدولية وأثر بقوة على مكانة الجامعة بالتصنيف، كما أن الشراكة والإشراف المتبادل مع الجامعات الأجنبية في مناقشات الرسائل يؤثران أيضا في عملية التصنيف وزيادة العلاقات الخارجية .

والترقيات العلمية؟

قدمنا مقترحا للوزارة بأن يكون المؤهل للترقية على رأس للعمل وليس إرسال ملفه من الخارج والترقي والحصول بعد 20 سنة على الترقية والتأهيل لرئاسة الجامعة وهو لم يقدم خدمة للبلد وجامعته.. "الإعارة من سنة لخمس سنوات كويسة".. لاتوجد دولة فى العالم  تطبق ما يحدث حاليا بوجودالأستاذ الجامعي 16 عاما خارج بلده ووظيفته ويمثل عبئا كبيرا وضياع الفرص كثيرة للعمل لأساتذة آخرين.. وأقول إن طبقتين من أعضاء هيئة التدريس: "مظلومة" تعلم جيدا أن مجال التدريس وظيفتها وآخر يتحايل على القانون وضرب الشهادات لمرافقة الزوج والسفر للخارج وخروج بلا عودة وتقديم عقود للسفر يندى لها الجبين ولا يليق بعضو هيئة التدريس.

والمقترحات حول نظام الإعارة؟

 الإعارات لابد أن تكون من خلال الجامعة ومخاطبة الجامعة رسميا وليس "الشاطر بشطارته".. هذه المقولة خربت الدنيا"، وأن يكون لها قانون خاص بها.. "عضو هيئة التدريس بيدفع اد إيه للبلد 400 دولار علشان الدولة تحافظ على معاشه ودفع التأمنيات.. وعن الترقيات " الإعارات سبب مشاكل البحث العلمي".. طالبنا بأن تكون الترقية أن يكون الأستاذ المؤهل لها على رأس العمل.

كلمات البحث
اقرأ أيضًا:
الأكثر قراءة