حذرت دار الإفتاء المصرية من ترويج الشائعات وإعادة نشر الأخبار دون تثبت، مؤكدة أن الحكم الشرعي في نقل الشائعات يعتبر إثما شرعيا ومرضا اجتماعيا، يترتب عليه مفاسد فردية واجتماعية ويسهم في إشاعة الفتنة.
موضوعات مقترحة
وطالبت الإفتاء، أن يبادر الجميع بالامتناع عنه؛ لأن الكلمة أمانة تَحملها الإنسان على عاتقه، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «.. إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لاَ يُلْقِى لَهَا بَالاً يَهْوِى بِهَا فِى جَهَنَّمَ» رواه البخاري.