قال المفكر السياسي، الدكتور مصطفى الفقي، إن عمرو موسى، الأمين السابق للجامعة العربية، له قدر كبير فى مصر بل فى العالم، ولكن الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية.
موضوعات مقترحة
وأضاف "الفقي"، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر في برنامج "يحدث في مصر"، أن بعد الثورة زادت حدة التجريح ولا يوجد آداب فى الخلاف السياسي، هناك بعض الأشخاص تقول بأن كلامى على عمرو موسي قاسٍ، وهناك مجموعة أخرى تقول العكس.
وتابع: الاختلاف وارد فى أى شىء ولكن الود والحب يستمر بين أى شخصين على قدر من العلم والفكر، ولابد من احترام آراء المختلفين معهم فى القضايا السياسية والاجتماعية.