بعدما منح الملك فاروق، اللجوء السياسي للمناضل المغربي الكبير عبد الكريم الخطابي، الذي نفاه المستعمر الفرنسي من المغرب إلى جزيرة سيلان، ومنها هرب لمصر في بداية عام 1947.
موضوعات مقترحة
وكان النفي بسبب جهاده المؤلم للمستعمر الذي يحتل أرضه، والذي أوقع من بينهم فرقه عسكرية كامله في عمليه جهادية واحدة.
وكان أول من قابله وأجري حوار معه السيدة روز اليوسف، والتي تظهر بجانبه مع نجلها أحسان عبد القدوس وحفيدها محمد في عدد من الصور لم تنشر من قبل في مؤسسة صحفية كما أكد المصور الصحفي الكبير سمير الغزولى الذي قدم الصور لـ "بوابة الأهرام" من أرشيفه الخاص.
. .