قال مصدر قريب من التحقيق في فرنسا إن المتشدد الإسلامي المشتبه به الذي شن هجومًا على مصنع للمواد الكيماوية اعترف بقتل رئيسه في العمل.
وقال ياسين الصالحي (35 عامًا) للمحققين إنه قتل إرفيه كورنارا في موقف للسيارات قبل القيادة إلى مصنع الكيماويات في منطقة سان كونتان فالافييه التي تبعد 30 كيلومترًا جنوبي ليون، حيث حاول التسبب في انفجار بالمكان.
وعثرت الشرطة على جثة كورنارا (54 عامًا) مقطوعة الرأس في موقع الهجوم، حيث لم تقع أي إصابة أخرى.