الرئيس السيسي و«مارك روته» يتوافقان على أهمية ضمان نفاذ المساعدات الإنسانية بشكل كاف لقطاع غزة | الرئيس السيسي يحذر من أي عمليات عسكرية في رفح الفلسطينية خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الهولندي | خبير اقتصادي: ملف اللاجئين أحد أسباب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي | الرئيس السيسي يناقش في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الهولندي الوضع بقطاع غزة وجهود مصر لوقف إطلاق النار | وزيرالاتصالات: لا بد من حوكمة البيانات وتوافر الكفاءات الرقمية لجذب الاستثمارات فى مجال الذكاء الاصطناعى | هالة السعيد: الدولة تحرص على تحفيز مشاركة القطاع الخاص في الاستثمار | رئيس الوزراء يستعرض مع وزير المالية مقترح وثيقة السياسة الضريبية لمصر 2024 – 2030 | رئيس مركز المؤتمرات يبحث إقامة معرض مصري صيني بالقاهرة للتصدير لإفريقيا | آخرها الامتناع عن شراء الأسماك.. هل تنجح حملات المقاطعة في خفض الأسعار؟ | خلال حملة أمنية بدمياط.. ضبط أكثر من 20 كيلو مواد مخدرة وأسلحة نارية |
Close ad

مسئول فلسطينى: ممارسات الاحتلال وراء ارتفاع نسبة البطالة إلى 48%

30-8-2016 | 11:18
مسئول فلسطينى ممارسات الاحتلال وراء ارتفاع نسبة البطالة إلى صورة أرشيفية
العزب الطيب الطاهر
أعلن محمد أبو حميد وكيل وزارة التنمية الاجتماعية بدولة فلسطين أن نسبة البطالة تتراوح بين 38 إلى 48% في الضفة الغربية وقطاع غزة،مؤكدا أن إسرائيل باستمرارها فى حصارها وانتهاكاتها وقمعها للشعب الفلسطينى تمثل السبب الرئيسي وراء ارتفاع تلك النسبة.
موضوعات مقترحة


ولفت - في تصريحات على هامش الاجتماعات التحضيرية لأعمال الدورة الثامنة والتسعين للمجلس الاقتصادي والاجتماعي والتي بدأت أعمالها اليوم في مقر الجامعة العربية برئاسة تونس،إلى أنه طالب المشاركين في الاجتماع: بتمويل 3 مشاريع لتأهيل مراكز تدريب مهني في فلسطين، بقيمة تقدر200 ألف دولار تقريبا، بالإضافة إلى طلب 3 حافلات مخصصة للمعاقين، وذلك حتى يمكن تعزيز البنية الاجتماعية وتسهم في تحقيق التنمية حَسَب ما أقرتها خطة الأمم المتحدة للتنمية " 2030" .

كان أبوحميد، قد أطلع ممثلو الدول العربية المشاركة في الجلسة المغلقة على آخر الأوضاع والتطورات في فلسطين والتطورات التي حصلت بالوزارة بالإضافة إلى طرح واقع اجتماعي في فلسطين داعيا إلى اتخاذ قرارات واضحة وصريحة وزيادة الدعم المالي قبل اللوجستي.

وأشار أبو حميد إلى أن النهج الإغاثي لايمكن أن يخدم الشعب الفلسطيني ولا يمكن أن يعزز من صمود الشعب الفلسطيني وهو ما استوجب التحول إلى النهج التنموى وتغير مسمى الوزارة فى ضوء ذلك من وزارة التضامن الاجتماعى إلى وزارة التنمية الاجتماعية لتوفيرإمكانات أكبر فى مساعدة الأسر المحتاجة وتقديم مبالغ مالية لإقامة مشاريع صغيرة لتؤهلها من الاعتماد على نفسها.

وتابع: هناك برنامج للمساعدات النقدية يستهدف 117 ألف أسرة تقدم لهم مساعدات بواقع 134 مليون شيكل وهو يمثل إرهاقًا للموازنة العامة، مشيرا إلى أن هناك عشرات الآلاف ينتظرون دمجهم في البرنامج،معربًا عن أمله فى أن يتم التنسيق مع الأشقاء العرب لتبني بعض تلك البرامج بما يسهم فى تكريس الصمود الفلسطيني فى وجه مخططات الاحتلال بما يمهد لقيام الدولة الفلسطينية .
كلمات البحث
اقرأ أيضًا: