أطلق شباب قرية الرئيسية التى شهدت مهزلة تحويل مركز شباب ومكتبة عامة إلى "حظيرة مواشي" هاشتاج #أسعد_جاموسة_في_مصر برعاية وزيرين على موقع فيس بوك يصور الجاموسة المربوطة في ساحة المكتبة ومركز الشباب بين صورتي وزيري الشباب والثقافة.
موضوعات مقترحة
وذلك اعتراضا منهم على رد الفعل السلبى من الوزارتين تجاه ما أطلقوا عليه سخرية فضيحة "التجربة الدنماركية".
كان أحد الأشخاص قد استولى تدريجيا على مدى ما يزيد على 10 سنوات، على مقري مركز شباب قرية الرئيسة ومكتبتها العامة التى كانت أول مكتبة عامة تنشأ في قرية بالصعيد منذ أكثر من ثلاثين عاما، بينما مضى على مركز الشباب 40 عاما وإمعانا في الهزلة قام بربط جاموسة أمام المكتبة ومنع الموظفين والعمال من مزاولة أعمالهم واستولى على دفاتر الحضور والانصراف.
وجاء رد فعل الوزارتين مريبا، رغم صدور حكم قضائي بطرد المعتدي وتحرير عدة محاضر ضده، حيث تجاهلت الأمر تماما رغم نشر الواقعة بالصور والفيديو.