بين ضفاف نهر الصين وساحة تروكاديرو المحاذية لبرج إيفل، شهدت العاصمة الفرنسية باريس موجة من التوجه الجماعى من الفرنسيين إلى موارد المياه بالمدينة؛ بعد الارتفاع الجنونى فى درجات الحرارة . صيف باريس الساخن الذى وصلت حرارته إلى 40 درجة مئوية لم يمنع الفنرسيين من إبداء مظاهر المرح حول الأحواض المائية لساحة تروكاديرو، حيث راحوا يلعبون كرة الماء، ويلتقطون الصور السيلفى. وأظهرت الصور التى التقطتها وكالة فرانس برس الاستنفار الجماعى للباريسيين تجاه النوافير، وتحت ظلال أشجار نهر السين.