تحل علينا اليوم الأحد، الذكرى الـ147 لميلاد الشاعر حافظ إبراهيم، وفيما يلي نستعرض أبرز 10 معلومات عن حياته:
موضوعات مقترحة
1- اسمه بالكامل محمد حافظ إبراهيم، ولد على متن سفينة راسية في النيل قبالة مركز ديروط بمحافظة أسيوط في 24 فبراير 1872.
2- توفي والده وهو في الرابعة من عمره، فانتقل مع والدته للعيش في القاهرة عند خاله، فدرس في المدرسة الخيرية في "القلعة"، ثم في مدرسة "المبتديان"، ثم "الخديوية الثانوية"، لكن دراسته النظامية انقطعت بسبب انتقال خاله إلى مدينة طنطا.
3- نظرا لسوء الأحوال المعيشية، فقد ترك الحياة مع خاله واشتغل بالمحاماة مع المحامي محمد أبو شادي أحدِ زعماءِ ثورة ١٩١٩م، ثم عاد إلى القاهرة مرة أخرى.
4- التحق بالمدرسة الحربية في عام 1888م، وتخرج فيها عام 1891م ضابط برتبة ملازم ثان، وطرد منها بعد أن قامت القوات الإنجليزية باتهامه بتأليف جماعة وطنية سرية، ثم أعيد مرة أخرى للخدمة فعين بوزارة الداخلية عام 1894م، وتمّ إرساله إلى السودان في 1896 مع الحملة المصرية، لكن لم تعجبه الحياة هناك، فشارك في الثورة مع العديد من الضباط.
5- لُقب بـ"شاعر النيل" و"شاعر الشعب"، بعد أن جعل جزءا كبيرا من شعره مسخرا للحديث عن مصر، وعن الظروف التاريخية التي مرت بها مصر في تلك الفترة.
6- في عام 1911م أصبح رئيساً للقسم الأدبي بدار الكتب المصرية.
7- حصل على رتبة البكوية وذلك في سنة 1912م.
8- كان ملما باللغة بالفرنسية فترجم رواية "البؤساء" لفيكتور هوجو،ومختارات لـِرُوسّو، واشترك مع خليل مطران في ترجمة كتاب "موجز الاقتصاد".
9- اشتهر بقوة ذاكرته وحفظه لآلاف من الأبيات الشعرية، وأكثر من أثر فيه كان محمود سامي البارودي، إذ ينتمي الاثنان لنفس المدرسة الشعرية وهى مدرسة "الإحياء والبعث"
10- توفي في الساعة الخامسة من صباح يوم الخميس21 يونيو 1932، ودفن في مقابر السيدة نفيسة.