تتنافس 14 فيلمًا روائيًا من 13 دولة علي الجوائز الدورة الـ23 من مهرجان الرباط الدولي لسينما المؤلف، وذلك في غياب مشاركة الأفلام الروائية المصرية.
موضوعات مقترحة
وتشارك المغرب بفيلمين داخل المسابقة هما "العزيزة ونديرة"، وتدور قصة فيلم "العزيزة" حول سيدة في شهرها السابع من الحمل، طلقت بدون مراعاة من طرف زوجها، مما اضطرها إلى الولادة في منزل أخيها الأكبر والعيش هنالك مع ابنها إحسان.
بعد مرور بضع السنين، يستعد إحسان لبداية أول سنة دراسية له، عندها يرغب الأب في استعادة ابنه يرفض اخوتها للأمر، فتقرر "العزيزة" وهذا اسمها في الفيلم اصطحاب ابنها إلى باب المنزل الذي أغلق وراءها و في بالها فكرة واحدة وهي أن مستقبل إحسان فوق كل شيء.
وتدور قصة فيلم "نديرة" حول فتاة اسمها "نادرة" في عمر الثلاثين تعمل فني تركيب كاميرات بالخدمة السرية، يتم تصويرها في مواقف حميمة مع شركاء غير شرعيين لابتزازهم، ويظهر صوت فقط يتحكم فيها وكل ما تفعله، ويحدث الصدام بينهما لتدخل السجن بتهمة قتل زوجها وشريكها في العمل.
ومن سوريا يشارك فيلم "عزف منفرد" الذي يحاول إيضاح ما يمكن أن تسببه المصادفة من القصص المعبرة عن الإنسان الذي تُفقده الحرب حسّه الإنساني، ولا تجبره الظروف على تجاهل الألم البشري، ويعرض قصة موسيقي عازف كونترباص.. يتعاطف مع مريض اسمه طلال ويأخذه إلى المشفى، ومن هناك تبدأ الورطة الأخلاقية في مساعدة الرجل المجهول، في الوقت الذي يكابد فيه طلال صعوبات العثور على تكاليف الحياة اليومية.
ومن بلجيكا يشارك فيلم "القيامة" الذي يدور حول ناسك قديم عزل نفسه لسنوات من الحضارة، ووجد شاباً نصف عارياً وأخذه إلى منزله، يرفض الشاب الكلام لكنه لا يزال ينمو بينهما. عندما تأتي الشرطة إلى الباب، يكتشف الرجل العجوز أن ضيفه قتل شخصًا ما. إنه يواجه قرارا مفجعًا: ماذا أفعل بالقاتل في منزله؟
ومن إيطاليا يشارك فيلم "يوتيوبيا" ويكي قصة ماتيلد البالغة من العمر 18 عاما، التي تعيش حياة قاتمة مع جدتها الخرفاء وأمها "لورا" التي تحطمها الديون وتكافح دون جدوى لإيجاد طريقة لإيجاد حياة أفضل لها ولعائلتها. لا تعرف ماتيلد عن ديون أمها ، لكنها تتعامل مع حياتها بفضل الصورة الرمزية على الإنترنت من الكون الهائل، وهي لعبة متعددة الأدوار على الإنترنت؛ حيث تعلقها مع صديقها الخاص "هيرو". وقد وجدت أيضًا طريقة سهلة لجني الأموال بشكل مستقل: عروض تجريد عبر الإنترنت عبر الفيديو. عوضاً عن ذلك ، يعتبر إرنستو برجوازيًا ثريًا. صاحب الصيدلية الذي يهرب من عمله وزوجته ، مع المدمنين على لعب الأدوار مع ماله وهوسه بالجنس والحيازة ، يخلق عالماً موازياً من الإغراء والخضوع والنائب.
ومن صربيا يشارك فيلم "فولكانو" الذي يدور حول "لوكاس" الذي يعمل مترجم ، في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا ، وحياته منفصلة تماما عمن حوله، وكذلك ابنته ماروشكا – وأخيرا يبدأ بحثه الخاص عن السعادة المفقودة منذ فترة طويلة.
ومن لبنان يشارك فيلم "صباح الخير" الذي يدور حول قصص من الماضي، وتبداء الأحداث عندما يذهب جندي سابق في قوي الأمن يبلغ من العمر ٨٠ سنة، وطبيب سابق في الجيش يبلغ 84 سنة إلي نفس المقهي للتمتع بالهدوء ولعب الألغاز للمحافظة علي الذاكرة.
ويشارك فيلم "ناميه" من جورجيا الذي يدور حول شخصية ناميه كحارس للتقاليد العائلية. في موازاة ذلك، يتم بناء محطة توليد الطاقة الكهرومائية محليًا، كما أن التغيرات البيئية في حالة رهان. في أحد الأيام تبدأ مياه الينابيع بالاختفاء. يتذكر الأب التقليد القديم: الماء لن يعود إلا إذا تم التضحية.
ومن إيران يشارك فيلم "أمير" وهو اسم بطل الفيلم الذي يذهب إلى المطار لاستقبال صديقه علي، حيث يدرك أن زوجة علي السابقة "غزال" أخذت ابنهما "أردلان" معها بطريقة غير شرعية ، وأغلب الظن سيهاجرون قريباً، أمير، رغم كل مشاكله الشخصية، أخذ علي إلى مكتبه والعثور على زوجته السابقة وابنه.
ويشارك فيلم "الرحلة" من العراق الذي يدور حول "سارة" و"سلام" لا يعرفان بعضهما، لكنّ حياتاهما تتقاطعان في محطّة قطارات. فهما على وشك القيام برحلتين، لكن في اتّجاهين متعاكسين. سارة، مُقدمة على تفجير نفسها بحزام ناسف داخل المحطّة، وسلام يسعى إلى إنقاذ نفسه ومَنْ في المحطّة، وإنقاذ سارة أيضاً. عمل عميق عن خيار الحياة أو الموت الذي قد يتخذه الإنسان.
ومن تونس يشارك فيلم "ولدي" الذي يحكي قصة رياض، رجل على وشك التقاعد من عمله كسائق رافعة شوكية في ميناء تونس، في الوقت الذي تتمحور حياته وزوجته نازلي حول ابنهما الوحيد سامي، ويستعد الابن لامتحاناته الدراسية، بينما تتكرر شكواه من نوبات الصداع النصفي وهو ما يثير القلق لدى الوالدين، وعندما يشعر سامي أخيراً بالتحسن، يختفي فجأة.
ومن فلسطين يشارك فيلم "كتابة علي الثلج" الذي تجري أحداث في ليلة واحدة. ومن خلال خمسة فلسطينيين محاصرون في شقة صغيرة خلال العدوان على قطاع غزة، والانقسامات السياسية والاجتماعية فيما بينهم، والتعصب الديني، وعدم قبول الآخر رغم الاختلاف، عوامل تحول دون تضامنهم وتُضعِف مقاومتَهم ضد الاحتلال الإسرائيلي.
ومن فرنسا يشارك فيلم "النائمة ديفال" الذي تدور أحداثة في قرية على ضفاف نهر ميوز، بالقرب من الحدود الفرنسية البلجيكية ، يقود صاحب متجر في المصنع يدعى باسيل ماترين حياة كريهة مع زوجته روز. وقد تخلت ماريز دوفال الصغيرة ، التي عادت لتوها من باريس ، عن أحلامها في أن تصبح ممثلة. سوف تحول عن غير قصد حياتها رأسا على عقب. صديق وصديق باسيلي العظيم ، وهو مراسل لصحيفة محلية … »Dramedy » يشهد الدراما الكوميدية التي تتكشف في الشارع خارج منزله ، وسوف يتم استدراجها في هذا.
ومن إسبانيا يشارك فيلم "الكاتب" الذي يبدأ بطلاق ألفارو من زوجته أماندا الكاتبه المشهورة والتي تحقق مبيعات كبيرة، وقررت مواجهة حلمه: كتابة رواية رائعة. ولكن ، خال من الموهبة والخيال ، لا يستطيع أن يبدأ، يسترشد بمعلمه في الكتابة ، يدرك أن الخيال مكتوب من الواقع. يبدأ ألفارو بالتلاعب بجيرانه وأصدقائه لخلق قصة حقيقية تتجاوز الخيال.
الأفلام التى تتنافس علي جوائز المهرجان الأفلام التى تتنافس علي جوائز المهرجان الأفلام التى تتنافس علي جوائز المهرجان الأفلام التى تتنافس علي جوائز المهرجان الأفلام التى تتنافس علي جوائز المهرجان الأفلام التى تتنافس علي جوائز المهرجان الأفلام التى تتنافس علي جوائز المهرجان