نعي عمرو موسي الدكتور "كلوفيس مقصود" قائلا إنه بوفاته تعنى أن حقبة كاملة برموزها وروادها، بمفكريها وأدبائها وخطبائها، قد أوشكت على الرحيل.
موضوعات مقترحة
وأضاف : بالأمس ودعنا بطرس غالى ومحمد حسنين هيكل، واليوم ننعى كلوفيس مقصود، كلهم كانوا من رجال الصف الأول فى جيلهم خدموا أمتهم على أفضل ما استطاعوا.. كل من زاويته وكل من فوق منبره.
كان كلوفيس مقصود عربى التوجه والعقيدة، كان قديراً فى حديثه باسم العرب، ومفوّها فى مخاطبته للغرب، كان أستاذاً يعلم الأجيال كيف يكون الإخلاص لفكرة والإيمان بمبدأ. رحمه الله وعوض أمته فيه خيراً.