انضم موقع "روسيا اليوم"، إلى قائمة الإعلام التحريضي ضد مصر، حيث زعمت بوجود مظاهرات احتجاجية، وتمادت في مزاعمها بإجراء استطلاع للرأي حول ما إذا كانت هذه المظاهرات "عفوية أم سياسية"، وهو ما كان مثار سخرية من رواد التواصل الاجتماعي الذين انتقدوا الاستطلاع.
موضوعات مقترحة
وعلق أحد رواد التواصل الاجتماعي بقوله: "هي فين الاحتجاجات دي.. هو انتو بس اللى شايفينها والشعب مش شايفها".
ولعل هذه السقطة المهنية، من "روسيا اليوم" يضعها في موقف حرج يضرب مصداقيتها إذ أنها اختلقت أحداث في مصر لم تحدث.
ويعرف القاصي والداني، أن مصر تنعم بالاستقرار وليس بها أي احتجاجات اليوم، سوى مسيرات احتفالية في منطقة المنصة.
سقطة مهنية لـ"روسيا اليوم" سقطة مهنية لـ"روسيا اليوم"