ينطلق منتدى أسوان 2 للسلام والتنمية المستدامين، غدا الإثنين، ويستمر في فعالياته حتى يوم الجمعة 5 مارس المقبل.
موضوعات مقترحة
وفيما يلي أبرز المعلومات بشأن منتدى أسوان للسلام والتنمية:
1- تنطلق نسخته الثانية افتراضيا غدا لمدة 5 أيام.
2- النسخة الثانية تحمل عنوان: "صياغة واقع إفريقي جديد نحو تعاف أقوى وإعادة بناء أفضل".
3- المنتدى يركز على سبل التعافي من جائحة كورونا.
4- يسعى إلى تحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي وأجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030.
5- يعمل على تعزيز مسيرة السلام والتنمية المستدامين في القارة الإفريقية.
6- يسعى إلى تعزيز التعاون الدولي لتجاوز جائحة "كورونا" وتداعياتها على القارة الإفريقية.
7- يضم قادة الحكومات الإفريقية وممثلة المنظمات الإقليمية والدولية والمؤسسات المالية والقطاع الخاص والمجتمع المدني.
٨- يتضمن إجراء مناقشات علمية ومحددة السياق للمخاطر والتهديدات الجديدة واستطلاع الفرص المستقبلية.
٩-تطرح النسخة الثانية من المنتدى، أجندة استشرافية في إطار رسم إفريقيا لخطة تعافيها بعد وباء كوفيد ١٩.
١٠-سيؤكد المنتدى على الحاجة إلى الإسراع فى التحول الجذرى من إدارة الأزمات إلى منع النزاعات.
١١-يركز المنتدى على تنفيذ العلاقة بين العمل الإنسانى والتنمية والسلام على المستويين الإستراتيجي والعملياتى.
١٢-يتولى مركز القاهرة الدولى لتسوية النزاعات وحفظ بناء السلام السكرتارية التنفيذية لمنتدى أسوان.
١٣- تغير المناخ والتجارة بين الدول الإفريقية والبنية التحتية كركيزة أساسية للتنمية.. أبرز محاور المنتدى.
١٤- تخصيص جلسة بالمنتدى حول دور الشباب لمناقشة دورهم فى بناء السلام، الثقافة والفنون والآثار، والتحديات التى تواجه منطقة الساحل.
١٥-يعقد بالشراكة مع اليابان والسويد والبنك الإفريقى للتنمية وبريطانيا ومنظمة الصحة العالمية واليونسكو وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، و"تويتر".
١٦-يتمثل الشركاء الوطنين فى: المجلس القومى للمرأة، القوات المسلحة، الشرطة، وزارتى السياحة والآثار والاتصالات.
١٧- عقد ٤ ورش عمل تحضيرية تتناول قضايا الإرهاب والهجرة وتغير المناخ وتنفيذ أجندة المرأة والسلام والأمن.
١٨- يترأس المجلس الاستشارى الدولى للمنتدى وزير الخارجية سامح شكري.
١٩- يضم المجلس الاستشارى الدولى فى عضويته ١١ شخصية دولية.
٢٠- شارك في النسخة الأولى 48 دولة وممثلين عن اليابان، إنجلترا، روسيا، السويد، ألمانيا، بلجيكا، كندا.
٢١- هدفت النسخة الأولى إلى بحث الربط بين السلام والتنمية بشكل مستدام بما يصنع الأمل في نفوس الشعوب.
٢٢- سعى إلى تعزيز استثمار موارد القارة الإفريقية المتعددة وتحويلها إلى قيمة مضافة.
٢٣- أولى أهمية كبيرة نحو تعزيز دور المرأة الإفريقية في تحقيق السلم والأمن والتنمية.
٢٤- أتاح الفرصة لمناقشة الإصلاحات الجارية في الأمم المتحدة في مجال حفظ وبناء السلام.
٢٥- وفر ملتقى دائم للحوار والتفاعل بين القادة والخبراء من الدول الإفريقية.
٢٦- ناقش في دورته الأولى إسكات البنادق في إفريقيا واستدامة السلام بعد هزيمة الجماعات الإرهابية.
٢٧- المنتدى ناقش أيضًا النزوح القسري في إفريقيا وتعزيز شراكة القارة مع العالم في أوقات الاضطرابات.
٢٨- بحث المنتدى أمن الطاقة في إفريقيا باعتبارها من أولويات التنمية.
٢٩- يعتبر المنتدى منصة إفريقية رفيعة المستوى تطرح حلولاً للتحديات التي تواجهها القارة في مجالات السلم والأمن والتنمية.
٣٠- يولي الرئيس السيسي أهمية كبيرة للمنتدى منذ أعلن إطلاقه في قمة سوتشي بروسيا الاتحادية عام 2019.