«بعد أربعتاشر سنة خدمة ف ثانوى بتقول لى أقف».... «بحبك يا ستامونى مهما الناس لامونى».. «صرصار حبنا».. «من فضلك ابعتلى ٦ كيلو سمك وجمبرى».. «شفيق يا راجل».. «دا أنا اشوف أحسن منك فى النور وفى الضلمة كمان»..«كان نفسى يا دلال أجوزك قرد بن حلال يستتك، قصدى يشنبزك»..
موضوعات مقترحة
جمل شهيرة حفرتها فى ذاكرتنا روائع مسرحية وسينمائية لا تنسى.. ناقشت موضوعات وقضايا مجتمعية شديدة الخصوصية، وتحمل بصمتنا وتراثنا وهويتنا.. ورغم هذا لاحظ الرسام إسلام فكرى أن قنوات الكارتون وأفلامها تجذب صغارنا إلى عوالم بلا حضارة أوهوية.. مغامرات بلا هدف سوى غرس لغة العنف والضرب والتدمير، تغيرت معها لهجة أولادنا وانهار سلامهم النفسى.
لذلك قرر إسلام ربطهم بتاريخنا الإبداعى، عن طريق تجسيد أشهر أعمالنا الفنية فى رسوم كارتونية كاريكاتيرية جاذبة.. ثم قاده طموحه مع مجموعة من أصدقائه، لتحريك هذه اللوحات وتحويلها إلى مشاهد حية ناطقة بنفس الجمل الحوارية للأفلام والمسرحيات.
والهدف أن يتعرف الصغار على تلك الروائع التى شكلت وجداننا، ولكن بلغتهم وعوالمهم الخاصة متمثلة فى الكارتون. وعبر قناته على السوشيال ميديا، تستطيع أن تستمتع بروائع العصر الذهبى للفن، ولكن فى عالم الأنيميشن.. من «العيال كبرت» و«عش المجانين» و«سك على بناتك» إلى «خرج ولم يعد».. «الناظر».. «الكيت كات».. وغيرها.
مشاهد لا تنسى بأنامل كارتون مشاهد لا تنسى بأنامل كارتون مشاهد لا تنسى بأنامل كارتون مشاهد لا تنسى بأنامل كارتون مشاهد لا تنسى بأنامل كارتون مشاهد لا تنسى بأنامل كارتون مشاهد لا تنسى بأنامل كارتون